جامعة طنطا تواصل انطلاقتها في أنشطة«مبادرة بداية جديدة لبناء الإنسان»    جيش الإحتلال يزعم اغتيال قائد الوحدة الصاروخية لحزب الله في جنوب لبنان ونائبه    بينها وضع السفارات.. بايدن يصدر توجيهات بعد الغارات الإسرائيلية على ضاحية بيروت    استشهاد 10 فلسطينيين بينهم طفلان في غارات إسرائيلية على وسط وجنوب غزة    البيت الأبيض: بايدن اطلع على التطورات في الشرق الأوسط    "عرض من نوع آخر".. ماذا دار بين تركي آل الشيخ وشيكابالا بعد تتويج الزمالك بالسوبر؟    الدوري الإيطالي - ثلاثية في 5 دقائق.. ميلان ينتصر على ليتشي ويرتقي للصدارة مؤقتا    ملف يلا كورة.. السوبر الإفريقي زملكاوي    أول تعليق من كولر بعد خسارة السوبر الأفريقي: هذا سبب تتويج الزمالك    صحة الإسكندرية تشارك في ماراثون الاحتفال باليوم العالمي للصم والبكم    25 % من ثروتها العقارية.. من يحمي «مال الله» في مصر؟!    وزير الخارجية يتفقد القنصلية المصرية في نيويورك ويلتقي بعض ممثلي الجالية    الوكيل: بدء تركيب وعاء الاحتواء الداخلي للمفاعل الثاني بمحطة الضبعة (صور)    الأنبا بولا يلتقي مطران إيبارشية ناشفيل    الوراق على صفيح ساخن..ودعوات للتظاهر لفك حصارها الأمني    جيش الاحتلال: سنهاجم الضاحية الجنوبية في بيروت بعد قليل    رويترز: الاتصال مع القيادة العليا لحزب الله فقد كليًا    نائب محافظ قنا يتابع تنفيذ أنشطة مبادرة «بداية جديدة» لبناء الإنسان بقرية بخانس.. صور    سعر الذهب اليوم في السودان وعيار 21 الآن ببداية تعاملات السبت 28 سبتمبر 2024    تراجع سعر الطماطم والخيار والخضار في الأسواق اليوم السبت 28 سبتمبر 2024    ارتفاع أسعار النفط عقب ضربة إسرائيلية على الضاحية الجنوبية لبيروت    جوميز: استحقينا التتويج بكأس السوبر الإفريقي.. وكنا الطرف الأفضل أمام الأهلي    جوميز ثاني مدرب برتغالي يتوج بكأس السوبر الأفريقي عبر التاريخ    السوبر الإفريقي - أشياء تعلمناها من انتصار الزمالك على الأهلي.. الرجل الذي لم يتوقعه أحد    ستوري نجوم كرة القدم.. احتفال لاعبي الزمالك بالسوبر.. بيلينجهام وزيدان.. تحية الونش للجماهير    أجواء حارة والعظمى في القاهرة 34.. حالة الطقس اليوم    تجديد حبس عاطل سرق عقارًا تحت الإنشاء ب15 مايو    التصريح بدفن جثمان طفل سقط من أعلى سيارة نقل بحلوان    بدءاً من اليوم.. غلق كلي للطريق الدائري من المنيب اتجاه المريوطية لمدة شهر    برج القوس.. حظك اليوم السبت 28 سبتمبر 2024: لديك استعداد للتخلي عن حبك    أحمد العوضي يكشف حقيقة تعرضه لأزمة صحية    ذكرى وفاة الزعيم جمال عبد الناصر.. رمز الاستقلال الوطني والكرامة العربية    «عودة أسياد أفريقيا ولسه».. أشرف زكي يحتفل بفوز الزمالك بالسوبر الإفريقي    وفاة زوجة الفنان إسماعيل فرغلي    أنغام تبدع خلال حفلها بدبي ورد فعل مفاجئ منها للجمهور (فيديو وصور)    بمقدم 50 ألف جنيه.. بدء التقديم على 137 وحدة سكنية في مدينة 6 أكتوبر غدا    أبرزها منتجات الألبان.. 5 أطعمة ممنوعة لمرضى تكيس المبايض    الأطعمة التي يجب تناولها وتجنبها أثناء فترة الحمل    يفرز هرمونات ضد السعادة.. نصائح للتخلص من «الكرش»    تفاصيل إصابة شاب إثر الاعتداء عليه بسبب خلافات في كرداسة    حبس تشكيل عصابي تخصص في سرقة أعمدة الإنارة بالقطامية    "المشاط" تختتم زيارتها لنيويورك بلقاء وزير التنمية الدولية الكندي ورئيس مرفق السيولة والاستدامة    5 نعوش في جنازة واحدة.. تشييع جثامين ضحايا حادث صحراوي سوهاج - فيديو وصور    نشرة التوك شو| تحسن في الأحوال الجوية والشعور ببرودة الطقس أوائل أكتوبر    حظك اليوم.. توقعات الأبراج الفلكية اليوم السبت 28 سبتمبر 2024    تحرك جديد.. سعر الدولار الرسمي أمام الجنيه المصري اليوم السبت 28 سبتمبر 2024    الشروع في قتل شاب بمنشأة القناطر    «زي النهارده».. وفاة رئيس الفلبين فرديناند ماركوس 28 سبتمبر 1989    مجلس بلدية صيدا بلبنان: آلاف النازحين يفترشون الطرقات ولا يجدون مأوى    عباس شراقي يُحذر: سد النهضة قد ينفجر في أي لحظة    إضاءة أهرامات الجيزة وتمثال أبوالهول لمدة ساعتين احتفالا باليوم العالمي للسياحة    تزامنا مع مباراة الأهلي والزمالك.. «الأزهر للفتوى» يحذر من التعصب الرياضي    الأزهر للفتوى: معتقد الأب والأم بضرورة تربية الأبناء مثلما تربوا خلل جسيم في التربية    الوزارة فى الميدان    جراحة عاجلة للدعم فى «الحوار الوطنى»    كل ما تحتاج معرفته عن حكم الجمع والقصر في الصلاة للمسافر (فيديو)    أذكار الصباح والمساء في يوم الجمعة..دليلك لحماية النفس وتحقيق راحة البال    علي جمعة: من المستحب الدعاء بكثرة للميت يوم الجمعة    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



التوك شو: البابا شنودة حصل على وعد سيادى بحل أزمة الزواج الثانى.. وعلى جمعة: الزكاة المستحقة سنويا على أغنياء مصر 7 مليارات جنيه وما يتم تحصيله مليار ونصف فقط
نشر في اليوم السابع يوم 11 - 06 - 2010

جاءت برامج التوك شو مساء أمس، الخميس، لتواصل متابعة أهم القضايا التى تحدث فى مصر الآن بدءاً بالأزمة التى اشتعلت مؤخراً بين المحامين ورجال النيابة، ونهاية بحكم "الإدارية العليا" بجواز الزواج الثانى للأقباط، إذ أكد د.مصطفى الفقى رئيس لجنة العلاقات الخارجية بمجلس الشعب فى "مصر النهارده" أن القضاة يسكبون الزيت على النار عندما يصدرون أحكاماً تتعلق بلب العقيدة المسيحية.
بينما شهد "48 ساعة" مواجهة بين كل من اللواء مجدى البسيونى مساعد وزير الداخلية الأسبق وحمدى خليفة نقيب المحامين، إذا قال البسيونى إن ما حدث من إضراب للمحامين سوف يجعلنا نمثل فيلم "هى فوضى"، ويسيئ لمصر فى الخارج، فرد عليه خليفة "أنت لست متعايشاً فى قضيتنا ولا تعرف أبعادها، وهذا هو سبب عدم تقبلك لمبدأ الإضراب".
فيما انفرد بالترتيب كل من "الحياة والناس" و"الحياة اليوم" و"واحد من الناس" بحوارات متميزة الأول مع د.على جمعة مفتى الديار المصرية، الذى أشار فيه إلى أن الزكاة المستحقة سنوياً على أغنياء مصر 7 مليارات، لكن ما يتم تحصيله مليار ونصف فقط.
أما الثانى فكان مع إسماعيل هنية رئيس وزراء الحكومة الفلسطينية المقالة، الذى صرح فيه بأن فتح معبر رفح كان أكبر رد على الجريمة الإسرائيلية ضد قافلة الحرية، وكان الحوار الثالث مع المطربة "أنغام" التى كشفت الكثير عن خبايا حياتها الشخصية والفنية.
مصر النهاردة: مئات المحامين يتظاهرون تضامنا مع زملائهم المحكوم عليهم بالسجن.. ومصطفى الفقى: القضاة يسكبون الزيت على النار
شاهده رامى نوار
أهم الأخبار:
مئات المحامين يتظاهرون تضامنا مع زملائهم المحكوم عليهم بالسجن.
الفقرة الرئيسية:
مناقشة حكم المحكمة الإدارية الخاص بأحقية الزواج الثانى.
الضيوف:
الأنبا بسنتى أسقف حلون والمعصرة.
د. مصطفى الفقى المفكر السياسى ورئيس لجنة العلاقات الخارجية بمجلس الشعب.
محمد عبد الله الدكر المحامى بالنقض.
أكد الأنبا بسنتى أسقف حلوان والمعصرة أن الكنيسة ستستمر فى عدم تنفيذ الأحكام التى تتعارض مع الإنجيل، والحقيقة أن حكم المحكمة الإدارية قد أغضب الكنيسة والمسحيين الأرثوذكس فى مصر والعالم، وفى نظر الكنيسة من لجأ إلى القضاء لم يراع ما فى الشريعة المسيحية.
وذكر الأنبا أنهم كانوا ينتظرون حكما صحيحا من المحكمة الإدارية، إلا أن القاضى لم يراع الشريعة الإسلامية أو المسحية عند إصدار حكمه، على الرغم من أن الشريعة الإسلامية قد أكدت أن يحكم القاضى المسلم لغير المسلمين بما فى شريعتهم، مضيفا أنه لم يكن يتوقع مثل هذا الحكم فى ظل الظروف الحالية للبلد، والعلاقة السائدة الآن بين المسلمين والمسيحيين.
من جانبه قال د. مصطفى الفقى، رئيس لجنة العلاقات الخارجية بمجلس الشعب، أن الكنيسة القبطية معروفة بتشددها، ولكن هم يطبقون نصا فى الشريعة المسيحية، ولن يقبل أحد بمقاضاة البابا شنودة، مشيرا إلى أن هناك صراعات تدور بين الكنيسة وبعض الأقباط إلى الحد الذى نتج عنه وصف البابا شنودة بالمتشدد.
كما أشار الفقى إلى أن القضاة يسكبون الزيت على النار فى إصدارهم لمثل هذه الأحكام ولا يجب أن نجبر الحكومة على تنفيذ الحكم، وما حدث أن هناك أقباطا رحبوا بالحكم، لكن الأغلبية من الأقباط رفضت الحكم، مضيفا أن الدستور نص على حرية العقيدة، والعقيدة مستقرة فى الضمير وحكمة النظام وفهمه هى التى ستؤدى للتهدئة.
فيما قال محمد عبد الله الدكر، المحامى بالنقض، إن المشكلة المثارة بعيدة عن الشريعة الإسلامية، ويجب وضع الأمور فى نصابها الصحيح، فالمسألة لا يمكن أن تحل بمظاهرة أو مؤتمر صحفى، ويجب وقف الحكم عن طريق القنوات الشرعية من خلال طلب عاجل للمحكمة الإدارية العليا.
وطالب الدكر بإعادة النظر فى العديد من التشريعات خاصة التى تمس المسيحيين، بالإضافة لعمل تشريع قانون موحد للشريعة المسيحية، مؤكدا أن المشكلة ليست فى الدين، ولكن فى فهم الدين.
الحياة والناس: على جمعة: الزكاة المستحقة على أغنياء مصر 7 مليارات جنيه ولا يتم تحصيل سوى مليار ونصف فقط.. وحمدى خليفة يعد بانفراج أزمة القضاة والمحامين قريبا
شاهدته انتصار سليمان
أهم الأخبار
- المحامون يواصلون احتجاجاتهم ويحجزون المحامى العام بطنطا، الأمر الذى نفاه حمدى خليفة، نقيب المحامين، فى مداخلة هاتفية، مؤكدا أنه فور سماعه الخبر أرسل لجنة لتقصى الحقيقية فليس هناك احتجاز بالمعنى الحقيقى، وإنما مشاجرات ومشاحنات تمت السيطرة عليها، ووعد خليفة بانفراج الأزمة فى غضون الأيام القادمة، بما يضمن عدم تكرار هذا الموقف مرة أخرى، وذلك من خلال ضوابط ومعايير تضمن استقرار الأسرة الواحدة بشقيها.
- اشتباكات بين الشرطة والمحامون بالقاهرة.
- سرور يرفض التدخل فى أزمة القضاة والمحامين.
- الداخلية تنفى اعتقال 33 محاميا بالغربية.
- تقرير الكنيسة يعلن "البابا شنودة حصل على وعد بقرار سيادى يحل أزمة الزواج الثانى".
- أهالى مدينة 6 أكتوبر يشكون من انقطاع المياه منذ أمس، وأكد عمرو أحمد وحش، رئيس مجلس إدارة شركة مياه الشرب، فى مداخلة هاتفية، أن المشكلة تم حلها بالفعل، وذلك بإصلاح العطل الذى حدث.
- إسرائيل ترهن فك الحصار بصفقة شاليط.
- أوباما يعلن تقديم معونة جديدة للفلسطنيين قيمتها 400 مليون دولار.
- شاكيرا تعلم الأطفال رقصة أغنية مونديال 2010.
الفقرة الأولى:
حوار مع د. على جمعة مفتى الديار المصرية
الضيوف:
د. على جمعة مفتى الديار المصرية.
قال د.على جمعة، مفتى الديار المصرية، إن تجربة الوقف فى مصر تجربة تاريخية عمرها 1300 سنة، اهتمت بالتعليم والصحة بجانب الأعمال الخيرية والمساعدات المالية، ولكن شابها بعض المعوقات التى قلصت من نشاطها فى السنوات الأخيرة، لذا تم التفكير فى إعادة تجربة الوقف بتخطى هذه العقبات، ليكون اهتمامنا فى خمسة مجالات هى التعليم، الصحة، البحث العلمى، المساعدات الاجتماعية وجميع مناحى الحياة، وقد تمت دراسة التقارير المحلية والدولية عن القرى الأكثر احتياجا وفقرا لبدء العمل بها.
وتابع جمعة، بالرغم من أن أسوان ليست مصنفة ضمن القرى الأكثر فقرا، ولكن حرصنا على التعاون مع د. مجدى يعقوب فى لأنها معنية بالتعليم والصحة وتدريب الكوادر، فلم تكن أسوان فى خطتنا الجغرافية، ولكن أيضا أزمة السيول كانت من الأزمات الطبيعية التى يجب التصدى لها ومساعدة الأهالى هناك على تخطيها.
وأضاف جمعة قائلا: "إن الشعب المصرى غنى وكريم، وقد قدرت الزكاة المستحقة سنويا على أغنياء مصر بحوالى سبعة مليارات جنيه، إلا أن المؤسسات الاجتماعية والخيرية المختلفة تقوم بتحصيل حوالى مليار جنيه ونصف فقط، وهو ما يعنى أن شريحة كبيرة من أغنياء مصر لا تدفع الزكاة المستحقة على أموالها وثرواتها، ويرجع ذلك لجهل منها، لذا أنشأنا لجنة الحساب الشرعى بدار الإفتاء وتضم خبراء فى الشريعة والمعاملات التجارية، بهدف حساب زكاة كل شىء من أموال، دهب، عقارات ومحاصيل زراعية.
وتحدث جمعة عن حياته الشخصية وسبب كنيته بأبو عبادة نور الدين على قائلا: "لم يرزقنى الله إلا بثلاث فتيات، تزوجن ولله الحمد، وبعد حوالى 10 سنوات حملت زوجتى ورزقنا الله بطفل ولد ميتا، فأسميته أبو عبادة، وظلت هذه كنيتى لسنوات طويلة، أما نور الدين فهى كنية على فى الإسلام، فجمعت بين الكنيتين، وعرفت بأبو عبادة نور الدين على".
وأشار جمعة إلى أنه بحكم البيئة والتربية، تحجبت بناته، وواظبن على أداء الصلاة فى سن صغيرة بدون أى مجهود منه، وأنه فى البيت يجمع بين سى السيد بتسلطه وجبروته وبين الأب الديموقراطى الذى يعطى الحرية الكاملة لأبنائه، أما مع أحفاده فهو لا يمارس دور التربية، وإنما يتفاعل معهم تفاعل الجد، ويحرص على التواجد معهم أطول فترة ممكنة.
الفقرة الثانية: حوار فنى غنائى.
الضيف: الفنان مأمون المليجى.
تحدث الفنان مأمون المليجى عن حياته الفنية التى بدأها منذ أكثر من عشرين عاما عندما كان صغيرا وعشق الفن والتلحين، فقام بتلحين أغانى كثيرة للفنانة عزة بلبع، وكان يتمنى عمل دويتو مع أخيه على غرار الإخوان رحبانى، ولكن الظروف لم تساعده، فانقطع عن الفن فترة ثم عاد له، وقد تخلل البرنامج فقرات فنية من غناء المليجى على العود.
الحياة اليوم: هنية يعلن استعداد حماس للتنازل من أجل المصالحة الفلسطينية.. واستمرار إضراب المحامين فى اليوم الثالث على التوالى
شاهدته أمل علام
- حوار مع إسماعيل هنية، رئيس وزراء الحكومة الفلسطينية المقالة، يعلن فيه استعداد حماس للتنازل من أجل المصالحة الفلسطينية، مؤكدا وجود نحو ثمانية آلاف و500 أسير فلسطينى بالسجون الإسرائيلية.
- وفد من اتحاد الفنانين العرب يزور غزة، ويعقد مؤتمرا صحفيا لمناصرة القضية الفلسطينية، والمطالبة برفع الحصار الاقتصادى عن غزة.
- المحامون يواصلون إضرابهم لليوم الثالث على التوالى بعد الحكم الغيابى الذى صدر ضد المحامين إيهاب ساعى ومصطفى فتوح، بالسجن خمس سنوات مع الشغل والنفاذ، وغرامة تقدر ب 300 جنيه لكل منهما، وتحديد جلسة الاستئناف يوم الأحد الموافق 20 من الشهر الجارى.
- الاعتداء على مكتب المحامى العام بطنطا والتعدى على مدير مكتبه، مما أدى إلى إصابته بكسر فى الأنف واختباء المحامى العام بدورة المياه الخاصة به.
- محامو محكمة سمنود بالغربية يمنعون أربعة قضاة من دخول المحكمة، مما جعل القضاة يلجئون لمركز الشرطة، بينما نجحت القيادات الأمنية فى تهدئة الأوضاع والسيطرة على الموقف.
- المستشار أحمد مكى، نائب رئيس محكمة النقض طالب، فى مداخلة هاتفية، بإنهاء الموقف فورا والدعوة للتمسك بالقانون وضرورة محاكمة المخطئ، فيما أكد منتصر الزيات، رئيس لجنة الحريات بنقابة المحامين، فى مداخلة هاتفية ثانية، أنه ضد العنف وتعطيل مصالح الناس ومرافق الدولة.
بينما أعلن حمدى خليفة نقيب المحامين، فى مداخلة هاتفية ثالثة، عن انعقاد لقاء بين كل من النائب العام عبد المجيد محمود وأحد القيادات السياسية، مؤكدا أن هناك مؤشرات بتأجيل القضية لاحتواء الأزمة فى الأيام القليلة القادمة، ومطالبا بأن يحصل المحامى على الحصانة مثلما يحصل عليها وكلاء النيابة والقضاة.
الفقرة الرئيسية: ما بين مؤيد ومعارض.
الضيوف :
المستشار محمد حامد الجمل رئيس مجلس الدولة السابق.
القس صليب متى ساويرس عضو المجلس الملى.
د. محمد نجيب عوضين أستاذ الشريعة الإسلامية ووكيل كلية الحقوق جامعة القاهرة.
أكد المستشار محمد حامد الجمل، رئيس مجلس الدولة السابق، أن الزواج مقدس، ويتم بعلانية فى كل الأديان، وقد صدر حكم الإدارية العليا بناء على ثلاث آيات من الإنجيل ولائحة 1938 التى حددها المجلس الملى، مضيفا "وإذا كانوا يريدون تعديلها فلابد أن يتم تعديلها بقرار من مجلس الشعب ويصدقه رئيس الجمهورية".
بينما أوضح القس صليب متى ساويرس، عضو المجلس الملى، أن الزواج المسيحى يختلف عن أى زواج آخر، لأنه لكى يتم الزواج لابد أن يتم فى الكنيسة على يد كاهن، وذلك لأن الإنسان لا يستلم زوجته من إنسان آخر، ولكن من ربنا نفسه.
وأضاف ساويرس أن هذا هو المفهوم الكنسى للزواج، وهو شرط من شروط الزواج، لذلك الموضوع لا يحتاج إلى مجلس الشعب ورئيس الجمهورية، مطالبا بمشروع قانون موحد خاص بالأحوال الشخصية للمسيحيين والذى قدم فى عام 1980.
أما د. محمد نجيب عوضين، أستاذ الشريعة الإسلامية ووكيل كلية الحقوق جامعة القاهرة، فقد قال إن هناك بعض الأحكام القضائية التى تتصادم مع النصوص القرآنية أو مع الأحاديث النبوية، فهل وقف المسلمون أمام المحكمة ونددوا بهذ الأحكام؟!، موضحا أن الحكم لا يمس المشاعر الدينية ويحترم الإنجيل ويراعى حقوق الإنسان.
الفقرة الثانية:
حوار مع إسماعيل هنية رئيس وزراء الحكومة الفلسطينية المقالة.
أكد إسماعيل هنية، رئيس وزراء الحكومة الفلسطينية المقالة، على أن فتح معبر رفح أمام الفلسطينيين كان أكبر رد على الجريمة الاسرائيلية ضد قافلة الحرية، مضيفا "نحن عبرنا عن ارتياحنا بالقرار الذى أصدره الرئيس مبارك بفتح معبر رفح، فهى خطوة فى الاتجاه الصحيح، ولكنها تحتاج إلى استكمال من أجل النظر فى إنهاء الحصارعلى قطاع غزة، حتى يعمل هذا المعبر بشكل دائم لنقل البضائع إلى الفلسطينيين".
وأعلن هنية أن المصالحة الوطنية هى ضرورة، معولا على بذل جهد فلسطينى مصرى عربى لإزالة العقبات التى تعترض المصالحة والنظر برؤية أشمل وأوسع على الورقة المصرية، مشددا على أن غزة جزء من الوطن الفلسطينى، ولا نلقى بها فى حضن مصر، بل نسعى من أجل المصالحة الفلسطينية المنشودة، إذ قال: "لا دولة فلسطينية بلا غزة ولا دولة فلسطينية فى غزة".
وأشار هنية إلى مشاركة حركة حماس فى أية انتخابات قادمة، لأن هناك تعاطفا كبيرا معها، ولكنه أضاف "مستعد أن أتخلى عن موقعى فى رئاسة الوزراء فى سبيل تأمين المصالحة الوطنية والسعى للإفراج عن ثمانية آلاف و500 أسير بالسجون الإسرائيلية".
واحد من الناس: ارتفاع حالات الانتحار بين المواطنين بسبب الفقر والخلافات الأسرية.. وأنغام: ليس عيباً أن يغنى المطرب دون رسالة
أهم الأخبار:
- مظاهرات للفلاحين فى الدقهلية والإسماعيلية والبحيرة بسبب نقص مياه الرى.
- ارتفاع حالات الانتحار بين المواطنين بسبب الفقر والخلافات الأسرية.
- حقوقيون يتهمون الحكومة بالانحياز لرجال الأعمال الأجانب على حساب حقوق العمال، ويتهمون الخارجية بإهانة المصريين فى الخارج.
قالت المطربة أنغام إنها الأخت الكبرى من بين أخواتها، وكانت تحلم منذ الصغر بأن تكون فردا من الأسرة الفنية والغنائية، خاصة أن عائلتها لأمها وأبيها كانت مليئة بالفنانين، مثل خالها الموسيقى الإسكندرانى، وعمها عماد عبد الحليم، وأبيها الموسيقار محمد على سليمان، فضلا عن أعمامها الآخرين الذين يتمتعون بالصوت الممتاز، ولكنهم لم يمتهنوا الغناء، مضيفة أن طفولتها كانت مختلفة عن أصحابها، إلا أنها بدأت تتعايش مع هذه الطفولة عندما التحقت بالكونسرفتوار، ولكنها تحملت عبء دراسة المواد الأساسية بجابنب دراسة المزيكا، وأكدت أنغام أنها عاشت طفولة صعبة.
وأشارت أنغام إلى استفادتها من لعبها على الآلات الموسيقية مثل البيانو والعود، ولكن كانت كل أحلامها خلال هذه الفترة هى كيف تصل لمكانة فيروز، من وقفتها وأسلوب غنائها، فلم تجذبها الأوبرا إطلاقا، ولذلك وجهها أبيها للإذاعة عندما بلغت 15 عاما، فأبوها كان يتوسم فيها الموهبة الغنائية، ويأتى بها وسط أصدقائه لتغنى فبدأ يظهر أنها لديها موهبة.
وبعد اعتمادها فى الإذاعة من قبل لجنة الامتحان، وغنائها جزء من أغنية للأم ألفها أبوها، أضافت أنغام أنها قامت بعمل أول شريط كاسيت وهو "فى الركن البعيد الهادى"، وكان عمرها 17 سنة، وحينها كانت حفلات الإذاعة حدثا مهما وكانت تلقى حضورا، حيث نظمت الإذاعة حفلا فى قاعة سيد درويش لتتغن بها أنغام أغنيتى "الصدفة، والركن البعيد الهادى"، حيث لاقت نجاحا هائلا.
وأوضحت أنغام أنه ليس عيبا أن يغنى المطرب من أجل الغنى فقط أو من أجل أن يكون نجما ومشهورا، ولكن بعد ذلك الجمهور له حق عليه، فمن الممكن أن يوجه لهم رسائل، حتى لو كانت عاطفية، مضيفة أن شريطها الثالث المعنون ب "لالى لا لالى"، كان فى إطار الأغانى البعيدة عن الأمور الرومانسية والعلاقات العاطفية بين شخصين، فغنت "واحشنى يا والدى"، و"صديقة الطفولة"، و"هوى المصايف"، و"أول جواب"، فأفكار شرائطها هذه الفترة كانت محدودة، وكان لا يصح أن تكبر أكبر من ذلك.
وتابعت أنغام فى الشريط الرابع "إلا أنا" بدأت أتحرر قليلا فغنيت "شنطة سفر"، قائلة: "إن هذه الأغنية لم تكن مكتوبة لها، ولكنها "شبطت فيها"، وهى من تأليف شاعرة إسكندرانية تسمى فاطمة جعفر، وبالصدفة هشام سرى، مدير التصوير، عرض عليها تصوير هذه الأغنية مع المخرج الكبير عاطف الطيب.
48 ساعة: هل من حق البابا شنودة رفض تنفيذ أحكام القضاء.. وحمدى خليفة: إضرابنا "حضارى جيد"
شاهده مصطفى النجار
- قبل بدء حلقة أمس الخميس اعتذر كل من حمدى خليفة نقيب المحامين وسامح عاشور نقيب المحامين السابق، عن الحضور لمناقشة الأزمة الواقعة بين طرفى "العدل" المحامين والقضاة، وذلك بعد سجن 2 من المحامين بسبب خلاف مع مدير نيابات طنطا منذ أيام.
- أكدت هناء سمرى، أن البابا شنودة تلقى أمس اتصالاً هاتفياً من أحد القيادات السياسية، أكد فيه على عدم المساس بالديانة المسيحية والكنيسة أو شخص البابا، وتساءلت سمرى "هل سيتغير الأمر يوماً منذ 30 عاماً؟"، موضحة أن الحل فى التقاضى.
أهم الأخبار:
• البابا شنودة يطلب رأى المحكمة الدستورية العليا فى قضية الزواج الثانى للأقباط، وأكد رمسيس النجار المستشار القانونى للكنيسة المصرية، فى مداخلة هاتفية، أن البابا شنودة الثالث بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية، يحترم القضاء، لكنه لا يستطيع تنفيذ حكم يتعارض مع سر من أسرار الكنيسة السبعة، مضيفاً أن هناك نصاً فى اللائحة الملية بأن يستخرج راهبى الزواج تصاريح بالزواج من الكنيسة، وهناك فرق بين إلزام الكنيسة باستخراج تصريح وإصدار إكليل، مؤكداً أن سر الزيجة من أهم الأسرار السبع للكنيسة.
فيما قال المستشار محمد حامد الجمل رئيس مجلس الدولة السابق، فى مداخلة هاتفية، إن تصريحات رمسيس النجار محل النظر، لأنه من ثوابت الدين، مؤكداً أن الزواج والطلاق عملية إدارية تشرف عليها الكنيسة كنوع من البركة، وأرجع الزنا كأحد أسباب الطلاق وفقا للائحة الملية الصادرة عام 1938، مضيفاً أن البابا موظف عمومى وأى موظف يعطل الأحكام أو يوقفها يمكن أن يتعرض لمعاقبة تصل للحبس، وفقا للمادة 123 فى قانون العقوبات، إلا أن رمسيس النجار، أكد أن البابا شنودة ليس موظفاً عاماً إلا فى بعض الأمور الإدارية فقط.
• تقرير عن مجموعة من الشباب سافروا لليبيا وتم اعتقالهم.
• تقرير عن انقراض مهنة البقال.
• تقرير عن مجموعة المعاقين المتفوقين فى عدة مجالات.
• تقرير عن زيارة رؤساء النقابات الفنية العربية لمعبر رفح لكسر الحصار عن قطاع غزة.
• فقرة "صوت الناس"، من الإسكندرية.. حدز الأهالى من تكرار حادث الدويقة فى الإسكندرية، واستنكار لترتيب مواعيد امتحانات الثانوية العامة، واشتكى أحد المواطنين من قلة المعاش، وعدم توافر فرص العمل وانتشار الرشوة لتوفير فرص، وانتقادات للحرب الأمريكية على العراق ومؤامرات إسرائيل ضد الإسلام، بينما شكر آخر فى النظام الذى تشهده شوارع وميادين وشواطئ الإسكندرية.
الفقرة الأولى: أزمة داخل مثلث العدالة
الضيوف: المستشار أحمد عزيز الفقى نائب رئيس محكمة استئناف القاهرة
اللواء مجدى البسيونى مساعد وزير الداخلية الأسبق
المحامى منتصر الزيات عضو مجلس نقابة المحامين
نفى المستشار أحمد عزيز الفقى نائب رئيس محكمة استئناف القاهرة، وجود مشاحنات جماعية بين المحامين والقضاة، موضحاً أن ما يحدث هذه الأيام شىء عجيب، وروى المستشار الفقى ما حدث ما بين محاميى طنطا ورئيس النيابة، مرجعاً سبب الاقتحام والأزمة إلى الخروج عن النظام الإدارى لتقديم طلبات المحامين لوكيل النيابة، وقال إن المحاميين أتلفا أموال عامة وتعديا بالضرب على النيابة فتصعد الأمر، معتبراً أن من يتعدى حدود مهنة المحاماة بأنه ليس محامياً، لأن مهنته تعتمد على احترام القانون.
وحول توتر العلاقة بين الشرطة والقضاة، قال اللواء حمدى البسيونى مساعد وزير الداخلية الأسبق، إن النيابة فى هذا العصر يرأسهم نائب عام حاسم، وهم مضغوطون بشكل كبير، لأن النائب العام يبلغ التفتيش بشكل فورى، وكذلك الحال لدى وزير الداخلية، حيث يرسل لجان تفتيش على أقسام الشرطة المخالفين.
كما أوضح اللواء البسيونى، أنه إذا كان هناك تجاوز من ضابط الشرطة أو وكيل النيابة فليجأ المواطن للشكوى لدى من يرأسه، مضيفاً أن قانون الأحوال الجنائية أعطى المحامين سلطات عديدة.
فيما أعرب حمدى خليفة نقيب المحامين، فى مداخلة هاتفية، عن استيائه من وصف المحامين ب"البلطجة" فى بداية البرنامج على لسان هناء سمرى، وطالب بوضع ضوابط للتهم والأوصاف غير المطلوبة، بينما أكد سيد على أن من يأتى بعمل ضد تقاليد مهنة المحاماة فهو بلطجى، ولكنه اعتذر باسم برنامج 48 ساعة عن أى سوء فهم وصل إلى المحامين، مؤكداً أن البرنامج أوضح عدة مرات ما المقصود بلفظ بلطجة.
وأكد حمدى خليفة، على أنه سيتم احتواء الأزمة ووضع معايير لاحترام التعامل بين الطرفين، مشيراً إلى ضرورة توفير حصانة للمحامين، وأوضح أن مشروع القانون الذى قدمه لمجلس الشعب يتضمن نقطة الحصانة إلا فى حالة التلبس.
وأضاف خليفة، أنه لولا الفعل ما كان رد الفعل، مؤكداً أنه أرسل رسائل بهاتفه المحمول إلى جميع المحامين يخبرهم بوجود إضراب عام، لأنه صدر بحكم جماعى من مجلس النقابة وفق دراسة، للحفاظ على قدسية القضاة وحقوق المحامين، موضحاً أن من كرامة المواطن من كرامة المحامى، ووصف الإضراب بأنه حضارى جيد.
واستكمل مساعد وزير الداخلية الأسبق حديثه، قائلاً إن ما حدث من إضراب للمحامين سوف يجعلنا نمثل فيلم "هى فوضى"، وسوف يسيئ لمصر فى الخارج، وكان بديلاً عنه اختيار مجموعة من المحامين الكبار للحديث باسم زملائهم، فرد عليه حمدى خليفة "إنت لست متعايشاً فى قضيتنا ولا تعرف أبعادها، وهذا هو سبب عدم تقبلك لمبدأ الإضراب".
أما المستشار هشام جنينة رئيس محكمة استئناف القاهرة، فوصف ما حدث فى مداخلة هاتفية، بأنها مأساة بكل المعايير، لأنه يجب أن يكون هناك احترام واحتكام لكلمة القانون، واصفاً الأمر ب"المهزلة" التى لم تحدث فى تاريخ المحاماة، وتساءل "هل هذا غياب للدولة وغياب للقانون وضرب بعرض الحائط لكل الأعراف القانونية؟".
وأرجع جنينة ما يحدث لوجود خلافات فكرية وتصفية حسابات بين تيارات داخل نقابة المحامين.
من جانبه، قال سامح عاشور نقيب المحامين السابق، فى اتصال هاتفى، إن كرامة القاضى تعادل لدينا كرامة المحامى، موضحاً أنه خطأ تعقب المحامى الخاطئ وعدم تعقب وكيل النيابة، وطالب بالخروج من المأزق.
أما المحامى منتصر الزيات عضو مجلس نقابة المحامين، فقد تساءل "لماذا تجامل الدولة القضاة، مطالباً المحامين بالتزام القانون بعيداً عن الشغب والتحرش، وقال إن المواطن لن يشعر بالأمان إذا لم يكن للمحامى سلطة، مضيفاً هل لأنهم "يتدخلون فى الانتخابات".
الفقرة الثانية: سيدات ناجحات يناقشن مستقبل الحكم فى مصر
الضيوف: المستشارة أمل عمار رئيس محكمة الجيزة الإبتدائية
دعاء نبوى أول مأذونة شرعية بالمنوفية
نهال مصطفى مراد مسئولة تطوير التعليم بمجلس الوزراء
شادية خضر الجمل رئيس مجلس محلى مدينة السلام
قالت دعاء نبوى أول مأذونة شرعية بالمنوفية، إن الناس سعداء بها ويشركونها فى مشاكلهم، خاصة الرجال، موضحة أن الاضطهاد من قبل المأذونين، وهو شخص واحد فقط فى المنوفية.
أوضحت دعاء نبوى، أن نسب الزواج والطلاق فى مستقبل مصر مبشرة جداً، وقالت إنها أحيانا تعقد قراناً وتكون على يقين أن الاثنين سوف يطلقان قريباً، وتطالبهم بأن يؤخروا الزواج، مضيفة أن الجلوس بدون زواج أفضل للفتاة من الطلاق السريع، بسبب عدم دراسة أخلاقيات زوجها، وكشفت عن أنها تحلم بالكثير، حيث سوف تناقش الدكتوراه العام القادم.
وأوضحت المستشارة أمل عمار رئيس محكمة الجيزة الابتدائية، بدأنا شامخين فى القضاة، خاصة بعد تعيين قاضيات واعتلائهن المناصب العليا فى المستقبل، بعد أن يثبتن تفوقهن بالعلم.
قالت المستشارة أمل عمار، إن الأفضل هو من يتقدم والأصلح هو من يعلتى المناصب العليا بمجهوده والمثابرة، وحول أزمة القضاة والمحامين، قالت إن الشخص يجب أن يعرف حقوقه وواجباته، وكلما علم الشخص هذا يستطيع أن يخدم المجتمع.
وأضافت أن قضاة الجنائى يتمنون أن يقف أمامهم المحامون المهرة للاستماع لهم.
وأوضحت، أنها زوجة وأم وامرأة وتقوم بعمل المنزل، لكنها تحتاج مساعدة من والدتها وأخواتها وزوجها الذى له دور كبير فى دفعه لها.
وأكدت أن المستثمر الأجنبى يهتم بعقده عند الخلاف وليس عند العقد، لذلك تم إنشاء المحكمة الاقتصادية التى تقوم بالصلح بين رجال الأعمال بقضاة متخصصين فى هذا الفرع من العلم.
فيما أكدت نهال مصطفى مراد مسئولة تطوير التعليم بمجلس الوزراء، وهى أول مديرة مصرية لهذه المدارس والتى أطلق عليها اسم مدارس النيل، أن التعليم قضية تلمس كل بيت وكل أسرة، مشيرة إلى أن التعليم فى مصر مشكلة كبيرة وخطيرة، لذا نحاول تقديم نظام تعليمى متكامل فى مصر من خلال مدارس النيل الدولية التابعة لمجلس الوزراء، مضيفة أن جامعة كمبردج فى إنجلترا، وهى واحدة من الجامعات الأوروبية دخلت فى سباق لاعتماد هذه المناهج الدراسية، ويجرى الآن إنشاء خمس مدارس فى المرحلة الأولى فى مدن 6 أكتوبر والعبور وبورسعيد والمنيا وقنا وسيتم بدء الدراسة فيها مع بداية العام الدراسى الجديد فى سبتمبر القادم.
بينما قالت شادية الجمل رئيسة حى السلام، أن السيدات مؤهلات لشغل أى منصب والتفوق فيه وأنه لم يصبح هناك فرق بين أداء المرأة فى العمل وأداء الرجل فيه.


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.
مواضيع ذات صلة