سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
الصحف البريطانية: أطفال غزة الأكثر تأثرا من ويلات الحرب بعد عام من انتهائها.. هيج: اليورو خطأ تاريخى.. HSBC بريطانيا تقيل موظفين بسبب فيديو يسخر من داعش
الجارديان: أطفال غزة الأكثر تأثرا من ويلات الحرب بعد عام من انتهائها تحدثت صحيفة الجارديان البريطانية عن تأثير حرب غزة الأخيرة على الاطفال بعد عام من الحرب، مشيرة إلى أنهم كانوا أكثر فئة تحملت آثار هذه الحرب، خاصة بعد مقتل 551 طفلا وإصابة 3436 منهم 10% يعانون من إصابات دائمة بينما قتل طفل إسرائيلى واحد، وأصيب 270، وفقا لتقرير أصدرته منظمة "أنقذوا الأطفال" تحت عنوان "كابوس حى". ونقلت الصحيفة البريطانية عن التقرير أن ثلاثة أرباع أطفال غزة يعانون من أعراض التبول اللاإرادى بينما يقول 89% من الآباء أن أبناءهم يعانون دائما من مشاعر الخوف، فى الوقت الذى يؤكد فيه 70% من الأطفال أنهم يخشون من اندلاع حرب جديدة، كما يعانى سبعة بين كل عشرة أطفال تم محاورتهم من كوابيس بصورة منتظمة. وأشار التقرير إلى أن مقتل المراهقين كذلك كان له أثره على الأقارب صغار السن والآباء، بصورة تعمق أحساس اليأس والتسليم للقضاء والقدر فى القطاع الذى لم يشهد أى من الاعمار الذى تعهدت به الدول، ويبدو فى وضع أكثر سوءا من أى وقت مضى، بحسب رواية الفلسطينيين. الإندبندنت: HSBC بريطانيا تقيل موظفين بسبب فيديو يسخر من داعش ذكرت الصحيفة أن بنك HSBC أقال ستة من موظفيه بعد نشرت فيديو ساخر، ظهر خمسة منهم فيه ملثمين والسادس كان يرتدى حلة برتقالية وقد هم زملاءه لذبحه، على غرار عمليات تنظيم داعش الإرهابى. الفيديو الساخر الذى نشره الموظفين، على إنستجرام وتم حذفه بعدها بساعات، تم تصويره داخل مقر البنك فى برمنجهام. ويظهر أحد الملثمين ممسكا سكين وإذ به يصرخ "الله أكبر، بينما كان يهم لذبح زميله". وتقدم البنك، الاثنين، باعتذار فى بيان رسمى، عن تصرف موظفيه، وأكد أنه لن يتسامح مع هذا السلوم الذى وصفه بغير المقبول. الديلى تليجراف: هيج: اليورو خطأ تاريخى قال ويليام هيج، وزير الخارجية البريطانى السابق، إن أزمة اليونان لا تمثل نهاية لكارثة اليورو، لكنها مجرد البداية. مشيرا إلى أن البعض نظر له بغرابه عندما شكك فى مشروع اليورو، قبل سنوات، لكن الواقع يثبت خطأ تاريخى فى حكم وتحليل وقيادة اليورو. ويروى هيج، فى مقال بالصحيفة، الثلاثاء، أنه ألتقى الرئيس الفرنسى السابق جاك شيراك فى قصر الإليزيه، فى مايو 1998، ويشير أن شيراك أبدى تعجا وامتعاضا، عندما أعرب عن وجهة نظره فى اليورو، مشيرا إلى أنه لن يسير مثلما يتوقع قادة أوروبا. ويضيف أن ترحيب شيراك به بدا يتبخر عندما تحدث عن أن انضمام بريطانيا لمنطقة اليورو سيكون أمرا سيئا لها، كما لن يكون فكرة جيدة لبعض الدول الساعة لذلك. ويشير إلى أن هناك بعض الحقائق المهمة لقادة منطقة اليورو عليهم الاعتراف بها إذا كانوا مضطرين للاختيار بين مصداقية عملتها واستمرار الوحدة الأوروبية، ويوضح أن أول هذه الأمور الاعتراف بأن الأزمة الحالية ليست خطأ الشعب اليونانى. ويضيف أنه من بين الحقائق أيضا أن أزمة الديون لا تقتصر فقط على اليونان. ربما نشأت الأزمة بقوة فى اليونان بسبب توترات أساسية ولأنه بلد مدين وأقل قدرة على المنافسة، لكن توترات مشابهة تظهر على السطح فى بلدان أخرى.