لقيت ربة منزل تناهز الثلاثين من عمرها مصرعها، إثر إصابتها بطلق نارى بالصدر فى بورسعيد، وتحرر المحضر اللازم وإخطار النيابة بالواقعة. البداية عندما تلقى اللواء فيصل دويدار، مساعد وزير الداخلية لأمن بورسعيد، إخطارا من مستشفى بورفؤاد العام بوصول خديجة محمود السيد جثة هامدة إثر إصابتها بطلق نارى فى الصدر، وتحرر المحضر اللازم وتم اتخاذ الجراءات القانونية والتحفظ على الجثة بمشرحة المستشفى وإخطار النيابة العامة، التى أمرت بانتداب الطب الشرعى لبيان سبب الوفاة للتصريح بدفن الجثة.