سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
الصحف البريطانية: موجة من النزوح الجماعى من عاصمة نيبال عقب الزلزال.. وساعة أبل لا تعمل على اليد التى تحمل وشما.. وسينسبرى تؤكد زيف ادعاءات النشرتى بشأن سفر رئيسها لمصر
الجارديان:موجة من النزوح الجماعى من عاصمة نيبال عقب الزلزال قالت صحيفة "الجارديان" البريطانية إن ظروف المعيشة البائسة والمخاوف من انتشار المرض وانهيار القانون والنظام فى أعقاب الزلزال الذى ضرب نيبال يوم السبت الماضى قد أثارت موجة من النزوح الجماعى من العاصمة كاتماندو. وأشارت الصحيفة إلى أن أكثر من 100 ألف شخص قد تركوا كاتماندو بالفعل، ويقدر المسئولون أن العدد قد يصل إلى 300 ألف، أى أكثر من عشر سكان المدينة. وأوضحت الجارديان أن النيباليين فى العاصمة اشتبكوا مع شرطة مكافحة الشغب واستولوا على إمدادات المياه مع اشتعال الغضب بعدما فشلت الحافلات التى وعدت بها الحكومة فى التواجد. وعند أحد نقاط التفتيش على الطريق السريع الرئيسى خارج كاتموندو، قال مسئولون إن أكثر من 300 حافة مكتظة قد عبرت منذ الخامسة فجر الثلاثاء، وهو عشر أضعاف تقريبا العدد المعتاد. وأغلبهم كان متجها إلى أماكن بعيدة، حيث أن أغلب سكان المدينة جاءوا بالأساس منها. واصطف آلاف الناس أمام مبنى الجمعية الدستورية فى العاصمة يبحثون عن تذاكر للحافلات التى قد تنقلهم إلى بلدانهم الأصلية خارج كاتماندو. وخوفا من انتشار الأوبئة وتوابع الزلزال، قيل لهم إن الحكومة ستوفر لهم الحافلات المجانية لمناطق المختلفة فى البلاد. الإندبندنت:ساعة أبل لا تعمل على اليد التى تحمل وشما قالت صحيفة "الإندبندنت" البريطانية إن بعضا من استخدموا ساعة آبل الجديدة قالوا إنها لن تعمل على الأرجح مع هؤلاء الذين يضعون وشما. وأوضح بعض المدونين على موقع ريتدت للتواصل الاجتماعى إن الحبر الموجود على الذراع الذى يحمل وشما "تاتو" قد يمنع الساعة الذكية من إدراك أن شخص ما يرتديها، ولو لم تستطع الساعة أن ترى جلد الشخص الذى يرتديها، فقد تعتقد أنه تم خلعها وتغلق نفسها ولن تعمل أيضا كأحد حلول الدفع التى طرحتها آبل. وقال أحد المستخدمين إنه اعتقد أن ساعته قد كسرت لأنها لم تلتقط أنه تم ارتدائها، لكن عندما وضعها فى يده التى ليس بها وشما، عملت الساعة بشكل جيد. وفى حين أن كشف المعصم يمكن إيقافه، فإنه يجعل الساعة أقل أمنا ويوقف استخدامها فى ميزات أكثر حساسية مثل "آبل باى". الديلى تليجراف: سينسبرى البريطانية ترفض مزاعم فى مصر بحق رئيسها التنفيذى أشارت الصحيفة إلى الحكم على، مايك كوبيه، الرئيس التنفيذى لسلسلة متاجر"سينسبرى" البريطانية بالسجن عامين فى مصر على إثر مزاعم محاولة الاستيلاء على شيكات خاصة بإحدى الشركات المصرية التى استثمرت فيها سينسبرى قبل 16 عاما. ووصفت الصحيفة البريطانية تجربة سينسبرى للاستثمار فى السوق المصرية بأنها كانت كارثية، حيث خسرت الشركة 35 مليون إسترلينى عندما انسحبت من السوق فى 2001. ودفعت الشركة البريطانية 10 مليون إسترلينى، فى مارس 1999، لشراء حصة فى مشروع مشترك مع شريك محلى، عمرو النشرتى، ثم 40 مليون أسترلينى أخرى بعد 6 أشهر لرفع الحصة. وبحسب الشركة، فإن النشرتى إشترى نصيب سينسبرى عندما أرادت الانسحاب من السوق المصرية، لكن من خلال الدفع بشيكات اتضح أنها بدون رصيد. وقال المتحدث باسم الشركة أن النشرتى يزعم حاليا أن الرئيس التنفيذى مايك كوب، جاء إلى مصر فى يوليو 2014، للحصول على هذه الشيكات. وأكد المتحدث باسم الشركة البريطانية أن هذه المزاعم مثيرة للسخرية، إذ أن السيد كوبيه كان فى لندن فى ذلك اليوم". وكتب جويل هيلز، محرر شئون الأعمال بقناة "ITV News"، فى تويته أنه كان مع مايك كوبيه فى صباح 15 يوليو 2014 يتناولا الإفطار، إذ أن كوبيه لم يكن فى القاهرة. وأكدت مجموعة سينسبرى أنها إتخذت جميع الإجراءات اللازمة لإستئناف الحكم والطعن فى هذه المزاعم التى لا أساس لها.