أصداء" نشيد الله أكبر فوق كيد المعتدى "النشيد الأشهر خلال العدوان الثلاثى الغاشم على مصر فى عام 1956 تعاود من جديد والمعتدى هذه المرة " فصيل"خارج عن طوع الوطن فى مشهد تجاوز العقوق على نحو جعل حديث الخيانة لايفارق جراء سوء فِعال "هؤلاء" المارقين وقد"جاهروا" بكراهيتهم للوطن وعدوانيتهم نحو شرفاء المصريين. ماهو المطلوب من مصر فى ظل كثرة جرائم جماعة الإخوان التى امتدت لتشمل القتل والترويع والتآمر مع أعداء مصر كى لاتفارق التعثر والوهن.... الله أكبر فوق كيد المعتدين نداء يعاود من جديد لأجل شحز عزم المصريين للتوحد فى وجه أعداء الوطن والدين من أشرار جماعة الإخوان المتأسلمين سواء المختبئين فى الظلام لأجل إرتكاب إعمال إرهابية أو المنتشرين كالمطاريد فى تركيا وقطر وغيرها من البلدان المعضدة للإرهاب والتحريض ضد ثورة وطن لفظ الإخوان وثار لأجل محو أثرهم وصولا للأمن والأمان. الله أكبر فوق كيد المعتدين المحسوبين على مصر وماهم بمصريين إنما هم شياطين عصاة حرام عليهم الحياة فى مصر التى تلفظ كل خائن أثيم. أى حوار يرجى مع القتلة وأى تفاوض يُرجى مع اللئام إنهم خونة ولابد من القصاص ثأراً للشهداء وذودا عن وطن يبتغى العيش بلا تكدير للصفو من فصيل جُبل على فكر شيطانى يدعو لسفك الدماء.... الله أكبر فوق كيد المعتدين نداء المصريين إلى أن يشاء الله ويتطهر ثراها من جماعة الإخوان الإرهابيين.
