طالب الدكتور محمد محمود أبو هاشم، نائب رئيس الهيئة العالمية لجودة الدعوة الإسلامية ونائب رئيس جامعة الأزهر، بغلق القنوات التى تهاجم وتشكك فى السنة وفى الإمام البخارى مالم تصحح مسارها، لافتا إلى ضرورة العناية بالدعوة الإسلامية والدين الصحيح، حيث استطاعت الدولة أن تغلق قنوات تروج مغلوطات، بينما لم تغلق القنوات التى تهاجم الدين، مستغربا من التصريح ببث هذه القنوات. وشدد الدكتور محمد محمود أبو هاشم، نائب رئيس الهيئة العالمية لجودة الدعوة الإسلامية ونائب رئيس جامعة الأزهر، على أن ترك هذه القنوات يؤدى إلى التشكك فى الدين وثوابت الأمة، حيث توجد قوانين غير مفعلة لحماية الثوابت الدينية من النهش فيها.