قال المستشار إبراهيم الهنيدى وزير العدالة الانتقالية، "إن النظام الحالى يحاول تعويض من تعرض للظلم الفترات السابقة"، مشيرًا إلى أن الوزارة تستهدف تطبيق العدالة. وأضاف خلال لقائه ببرنامج "ممكن"، على فضائية "سى بى سى"، مع الإعلامى "خيرى رمضان"، أن مسألة مفهوم ما إن كانت 25 يناير ثورة أو مؤامرة، هى مسائل محل جدل كثير بين بعض الفئات والسياسيين فى المجتمع، أو المتخوفين من أن يكون ما حدث مؤامرة، وهى مسائل سيحكم عليها التاريخ، موضحًا أن الربيع العربى فى نظر البعض أدى لأزمات فى سوريا والعراق وليبيا واليمن". وأوضح أن الوزارة لا تنظر لثورة 25 يناير بريبة حتى الآن، مؤكدًا أن الوزارة تحاول وفقا للدستور بأن يكون دورها إنصاف المظلومين بوضع قواعد وضوابط لذلك. موضوعات متعلقة.. وزير العدالة الانتقالية:لجنة إعداد قانون تقسيم الدوائر فى انعقاد دائم