أكدت مجموعة الفطيم العقارية، أن مشروع كايرو فستيفال سيتى مملوك لها بالكامل وتحت إدارتها، وهى إحدى المجموعات الرئيسية التى تندرج تحت مجموعة الفطيم التى تأسست فى ثلاثينيات القرن الماضى، كما أنه لا توجد أى صلة بين مجموعة الفطيم العقارية أو مجموعة الفطيم ومجموعة ماجد الفطيم. وكانت «اليوم السابع» نشرت خبراً يوم 26 يناير 2010 تحت عنوان «تفاصيل تدخل محمد بن راشد لإنقاذ 11 مليار جنيه استثمارات إماراتية فى مصر.. حاكم الإمارات عقد عدة جلسات مع مستثمرين مصريين لإنقاذ شركتى «إعمار والفطيم». جاء فى الفقرة الرابعة - العمود الأول من الخبر أن (الشركة الثانية التى حاول بن راشد إنقاذها هى مجموعة الفطيم بمشروعها كايرو فستيفال سيتى الذى تقوم بتنفيذه المجموعة المملوكة لماجد الفطيم وهى شركة إماراتية مقرها دبى وهو مشروع تم الإعلان عنه فى بداية العام الماضى، على أن يتم تنفيذه فى القاهرةالجديدة على مساحة 700 فدان بتكلفة إجمالية مليار جنيه) وأضافت فى الفقرة التالية (مسئول بشركة الفطيم لم ينف وجود تدخلات شخصية من حاكم الإمارات عندما علم بوجود انهيار كبير داخل الشركات الإماراتية).