مباراة اعتزال ديكو تجمع ميسى ورونالدينيو ومورينيو

اتفق ناديا برشلونة الإسبانى وبورتو البرتغالى على تكريم نجمهما البرتغالى السابق ديكو بإقامة مباراة ودية بينهما على ملعب الدراجاو فى ال25 من يوليو المقبل، ستحظى بحضور عدد كبير من النجوم، على رأسهم الأرجنتينى ليونيل ميسى والمدرب البرتغالى جوزيه مورينيو.
وأعلن نادى بورتو أن ديكو سيشارك فى المباراة مع كلا الفريقين، حيث سيرتدى قميص كل منهما خلال شوطين.
وتألق ديكو مع "التنانين" بقيادة مورينيو فى الفترة بين 1998 و2004، ثم لعب للفريق الكتالونى حتى 2008.
يذكر أنه سيشارك فى مباراة الاعتزال فريق بورتو 2004 وبرشلونة 2006، حيث توج اللاعب فى العامين بلقب دورى أبطال أبطال أوروبا.
وسيتواجد من البرسا بخلاف ميسى كل من البرازيلى رونالدينيو والحارس فيكتور فالديس وكارليس بويول وتشافى هرنانديز وأندريس إنييستا والكاميرونى صامويل إيتو والسويدى هنريك لارسون والفرنسى جولى والإيطالى تياجو موتا والهولنديين فان بومل وفان برونكهوست، وسيدرب الفريق الهولندى فرانك ريكارد.
أما بورتو فسيدربه مورينيو، ويتواجد فى الملعب أسماء مثل فيتور بايا وريكاردو كوستا وريكاردو كارفاليو وكوستينيا ونونو فالينتى وبوسينجوا ومانيت وماركوس فيريراشى.
كان ديكو قد أعلن اعتزال اللعب العام الماضى فى سن ال36 فى مسقط رأسه بالبرازيل مع فريق فلومينينزى، وكان قد بدأ مشواره بنفس البلد اللاتينى عام 1996 مع كورينثيانز.
وارتدى اللاعب قمصان أندية ألفيركا وسالجيروس وبورتو البرتغالية، وحصل حينها على جنسية البلد الأوروبى ليخوض معه بطولة كأس العالم مرتين وأمم أوروبا مثلهما، وشارك معه إجمالا فى 75 مباراة دولية.
وخلال مشواره، الذى سجل فيه 116 هدفا فى 686 مباراة، حصد صانع الألعاب الموهوب 23 لقبا، من بينها الدورى البرازيلى مرتين مع فلومينينزى، ودورى أبطال أوروبا مرتين مع بورتو وبرشلونة، والدورى البرتغالى ثلاث مرات والدورى الإسبانى مرتين.
أتليتيكو فى مفترق الطرق.. أسبوع واحد يفتح طريقه إلى التاريخ أو العودة للشرنقة
أحمد حسن مكى يكشف تفاصيل حديثه مع "طنطاوى"
رشدى: الاستخارة واتصال عبد الوهاب وعبد الحفيظ وراء انتقالى للأهلى
الأهلى يهزم هليوبوليس ويتوج بطلا لدورى الطائرة
بعد اعتراف بلاتر بخطأ الفيفا فى اختيار قطر لتنظيم مونديال 2022.. الاتهامات تحاصر البطولة.. والمناخ ووفاة العمال
ثنائيات الدورى والكأس فى ألمانيا.. البايرن الأكثر تحقيقاً.. ودورتموند على مشارف تحقيق الثنائية للمرة الثانية فى تاريخه