كان نفسى أكون إنسان واشيل بإيديا الشوك واتحدى بروحى زمان وامسح من قلبى شكوك تطرح جوانا سنابل ونروح للفرح نقابل لكن ولا واحد قابل وباعونى رخيص وباعوك كان قلبك درع وبيت وأنا كنت مغمض قلبى بمشاعرك ليا بكيت وأنا متحيّر وبخبى دلوقتى عرفتك بس بين الرمش بتتحس وبروح قلبك بتمس وبقيت محتاجك جنبى أوقات بتضيع من إيدنا أفراح وبسرعة بتدبل إيه بعد الحب يفيدنا مين عننا تانى هيسأل ضيعتك ليه بالساهل ولا كان فيه شىء يستاهل إنى لحبك أتجاهل أو إنى أشوفك تزعل ليه كانت دقة قلبك بتغطى الكون بالطيبة وإن قولتلى مرة بحبك أشواق تسكنى قريبة لكن وقتها مش شايف ولا حسيت سحر شفايف وافضل من قربك خايف واحتار والحيرة غريبة ضيعتك وما حستشى بكلام حيران ف عيونك وإزاى أنا سبتك تمشى وإزاى فكرت أخونك وحقيقتى وليك خبيتها والدقة الزايدة دارتها ليه توهت ما بين سكتها صاحبتنى النار وظنونك بتمناك بس تسامح وتقدّر تانى رجوعى وبقلبك تفضل لامح وتقيد من تانى شموعى فعلا جيتلك متاخر لكن محتاجك أكتر حرمت ف يوم أستهتر م اللى بيمسحلى دموعى