طرح المطرب ماجد المهندس من أشعار الشيخ ناصر بن عبدالله بن ناصر آل ثانى، أغنية خليجية سينجل جديدة بعنوان "أبشر بعزك"، الأغنية من ألحان وليد الشامى، وتوزيع البحرينى "سيروس". وتم تسجيل الأغنية فى استوديوهات أغانى بدبى، تحت إدارة وإشراف عام من قبل الشاعر على الخوار، الذى أوكل مهمة تنفيذها إلى مهندسى الصوت وليد نجار، وحسين بركات، وجاسم محمد لمهمة "المكساج"، والتى حملت إيقاع "البندرى" بعزف الفنان سمير قطان، والتى قال الشاعر فى مقدمتها: يالعزيز اللى نويت تعز نفسك عنّى بعد ما عَزّك خفوقى وبعد ما عزّيتك أبشر بعزك حبيبى لجل تعرف إنى مثل ما لبّيت وصلك فى الجفا لبّيتك يا حبيبى أنت تأمر قبل تطلب منّى كيف لا.. وأنتَ على كل البشر بدّيتك ما أردك قرب والاّ بُعد يا مجننى لو على روحى تأشِّر والله ما ردّيتك... وتعتبر هذه القصيدة والأغنية من أحدث قصائد الشاعر الشيخ ناصر بن عبدالله بن ناصر آل ثانى، والذى يعد خلال الفترة المقبلة لمجموعة من المفاجآت التى سيتم الإعلان عنها فى حينها، حيث قال فى المقطع الثانى للقصيدة: طاعتك واجب على قلبى وعلى لنّى مثل ما تبغى حبيبى فى المحبة جيتك حسن ظنك فى محله ولا اختلف بك ظنى راح أحقق أمنياتك كثر ما تمنيتك عشت أنا السبع السمان اللى معاك وكنى ببدأ السبع العجاف .. وغنوتى: (حبيتك) المهم أنك حبيبى عايش ومتهنى والاّ أنا باموت من بعدك ولا ناديتك... وبدأت الإذاعات الخليجية والعربية ببث أغنية "أبشر بعزك"، والتى حققت نجاحات أولية واضحة عند الجمهور المتابع، خاصة وأنها من الأغنيات التى تحمل معانى جميلة وجديدة فى وصف المحبة، والتى استخدم بها الشاعر أفكاراً وإحساساً متميزاً، أضاف إليها المهندس إحساسه المعروف فى الغناء.