«مرزوق»: تعاون كامل بين المحافظة ومديرية الأمن لضبط الشارع الدقهلاوي    القائم بأعمال رئيس جامعة الأقصر تتابع اختبارات القدرات بكلية الفنون الجميلة    «التنمية المحلية» تعلن انطلاق الأسبوع التدريبي الأول بمركز سقارة غدًا    أمين "البحوث الإسلامية": إعداد جيل من العلماء والمفكرين للقيام بواجب الدعوة    واردات مصر من الغزل والمنسوجات تتجاوز الصادرات ب875 مليون دولار خلال 6 أشهر فقط    مواعيد وأماكن قطع المياه في بعض قرى المنوفية للصيانة غدا    القسام تستهدف آليات إسرائيلية شرقي رفح    وزير الخارجية: مصر تدعم وتساند لبنان في مواجهة التهديدات المحيطة به    الخارجية الأمريكية تنصح رعاياها في لبنان بعدم الاعتماد على الحكومة الأمريكية لمغادرته    «ولي عهد الأردن» يؤذن في أذن مولودته الأميرة إيمان بنت الحسين (فيديو)    منظمة أمريكية: المجاعة في السودان ستكون الأشد في عقود    باخ لمنتقدي إيمان خليف: قدموا أدلتكم    مهاجم بوروسيا دورتموند يحسم موقفه من الانضمام إلي مارسيليا    أشرف بن شرقي يحسم موقفه من العودة إلى الزمالك (خاص)    أولمبياد باريس - مراكز متأخرة لخلود وبدوي في الشراع باليوم الثالث    لمنع حدوث كوارث.. فصل التيار الكهربائي عن موقع العقار المنهار بالساحل    أبرزهم فاتن وفريد.. كيف كان يقضي نجوم الزمن الجميل نزهتهم في مصيف بلطيم؟ - فيديو وصور    محاكمة المتهم بإصابة طالب بطلق ناري في المقطم    الرابر التونسي جنجون: لا أقبل الذهاب لأي دولة للغناء.. ووافقت على دعوتي لمهرجان صيف بنغازي    10 شهداء وعدد من المصابين في قصف للاحتلال استهدف مدرسة نازحين    جيش الاحتلال: سلاح المدفعية قصف بنى تحتية عسكرية لحزب الله فى رب ثلاثين جنوبى لبنان    الاثنين.. انطلاق فعاليات ملتقى فنون الطفل الأول بالعاصمة الإدارية    ما حكم إنفاق الزوجة من مرتبها في البيت؟ أمين الفتوى يوضح (فيديو)    أعراض مقاومة الأنسولين ومتى تتطور إلى مرض السكري؟    وداعا للكرش.. 8 نصائح للتخلص من دهون البطن    825 مستفيدا بقافلة طبية شاملة لجامعة الإسكندرية في برج العرب    قافلة طبية مجانية ضمن «حياة كريمة» بقرية منية جناج في كفر الشيخ    "التصالح مع النفس وقبول الآخر".. ختام معسكر البناء النفسي والوجداني ل 500 فتاة جامعية بقنا    لهذا السبب.. شريهان تتصدر التريند    توزيع كراتين مساعدات غذائية بقرى محافظة البحيرة.. استمرار جهود التحالف في حملة «إيد واحدة»    داليا البحيري توجه رسالة لوالدتها: "نفسي تحبي نفسك وتبطلي عصبية" (صور)    محافظ أسوان يكلف بسرعة تشغيل المرافق بكامل طاقتها بعد الأمطار وسوء الأحوال    وزارة الدفاع الروسية تستهدف نقطة انتشار مؤقتة لوحدات المرتزقة الأجانب    حماده هلال يعتذر للمنصات الموسيقية وجمهوره بسبب أغنية «حصل».. ما السبب؟    اعتذر عن «غبي منه فيه والباشا تلميذ».. عصام كاريكا يكشف سر رفضه التمثيل    ضمن الإعداد ل«COP29».. وزيرة البيئة: مصر تقدم خبرتها بإدارة المجموعات الوزارية لأذربيجان    استرشادًا بالعام الماضي.. مؤشرات تنسيق كليات الأزهر 2024 علمي وأدبي (القاهرة والمحافظات)    نجاد البرعي: الحوار الوطني نجح في الخروج بتوصيات محل توافق الجميع    «أكشن في بني مزار».. ماذا حدث في المنيا؟    محافظ المنيا يوجه بتطهير منطقة كورنيش النيل وتطوير خدماتها    توقيع الكشف على 1197 حالة مجانا في قافلة طبية بمركز ديرمواس    ضبط 300 طن مخللات فاسدة داخل مصنع غير مرخص بالصالحية الجديدة (صور)    صورة ب1000 كلمة.. هل يمكن إلغاء الرياضات الوحشية المهينة للإنسانية    بعد تعرضها للأمطار.. محافظ أسوان يوجه بتشغيل المرافق العامة بكامل طاقتها    وزير الدفاع يشهد اليوم العلمي للكلية الفنية العسكرية.. صور    «الداخلية»: ضبط 31086 مخالفة مرورية متنوعة خلال 24 ساعة    3 مجازر إسرائيلية جديدة فى غزة ترفع عدد الضحايا ل39550 شهيدا و91280 مصابا    "بسبب الحصان".. رسميا انسحاب نائل نصار من أولمبياد باريس 2024    محافظ الإسماعيلية يوجه بتشكيل لجنة لبحث أسباب انهيار جسر ترعة بوادي الملاك    بمكون محلي 85%.. مليار جنيه صادرات المصرية الألمانية لصناعة البورسلين سنويًا    بدء امتحانات الدبلومات الفنية 2024 الدور الثاني    تعرف على مواقيت الصلاة اليوم السبت 3-8-2024    مواقيت الصلاة اليوم السبت 3-8-2024 في محافظة البحيرة    هل يجوز الصلاة جالسًا عند الشعور بالتعب.. الإفتاء تجيب    6 مواجهات.. مواعيد منافسات بعثة مصر اليوم السبت 3 أغسطس في أولمبياد باريس    الجيش الأمريكى يرسل أسراب مقاتلات وسفن إلى الشرق الأوسط    ياسر إدريس يهنئ منتخب القدم بعد التأهل لنصف نهائى أولمبياد باريس: فرحتونا وننتظر المزيد    مفتي الهند يدين الإساءة للسيد المسيح في افتتاح أولمبياد باريس: لا يجوز الإساءة لأي نبي    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



صورهم على جدار مكتب وزير دفاع الاحتلال، من هم قادة حماس الذين تسعى إسرائيل لقتلهم؟
نشر في فيتو يوم 02 - 12 - 2023

علق وزير الدفاع الإسرائيلي يوآف جالانت ملصقًا على جدار مكتبه في تل أبيب في أعقاب هجوم السابع من أكتوبر الذي شنته حركة حماس على جنوب إسرائيل، يحمل صورًا لمئات من قادة الجماعة الفلسطينية المسلحة مرتبين في شكل هرمي، وفق ما ذكرته رويترز.
في أسفل الملصق صور لقادة ميدانيين صغار تابعين لحركة حماس، وفي أعلاه صور القيادة العليا بما في ذلك محمد الضيف، العقل المدبر لهجوم أكتوبر.
وطبع هذا الملصق بأعداد كبيرة بعد أن غزت إسرائيل غزة ردًّا على هجوم السابع من أكتوبر، ووضعت علامة "إكس" على وجوه القادة الذين لقوا حتفهم.
لكن الرجال الثلاثة الذين يتصدرون قائمة المطلوبين لدى إسرائيل ما زالوا طلقاء، وهم محمد الضيف، قائد كتائب عز الدين القسام، الجناح العسكري لحركة حماس، والقائد الثاني، مروان عيسى، ورئيس حركة حماس في غزة، يحيى السنوار.
يحيى السنوار
وتجددت الأعمال القتالية في غزة، الجمعة، بعد انهيار هدنة استمرت سبعة أيام بوساطة قطرية. وقالت أربعة مصادر على علم بالتفكير الإسرائيلي في المنطقة لرويترز إنه من غير المرجح أن يتوقف الهجوم الإسرائيلي على غزة إلا بعد مقتل قادة حماس الثلاثة أو أسرهم.
وأدت الحملة العسكرية المستمرة منذ سبعة أسابيع إلى مقتل أكثر من 15 ألف شخص، وفقًا لمسؤولي الصحة في قطاع غزة، مما أثار انتقادات دولية.
ويشكل السنوار (61 عامًا) بالإضافة إلى الضيف وعيسى (كلاهما 58 عامًا) مجلسًا عسكريًّا سريًّا مكونًا من ثلاثة رجال على رأس حماس. وهذا المجلس هو الذي خطط ونفذ هجوم السابع من أكتوبر.
وقُتل نحو 1200 شخص واحتُجِز نحو 240 آخرين كرهائن في هذا الهجوم الذي يعد الأكثر دموية في تاريخ إسرائيل الممتد منذ 75 عامًا.
وتقول ثلاثة مصادر من حماس لرويترز إن القادة الثلاثة يديرون العمليات العسكرية للحركة ويقودون المفاوضات في اتفاق التبادل، ربما من المخابئ الموجودة أسفل غزة.
وقالت ثلاثة مصادر بارزة في المنطقة للوكالة إن قتل الرجال الثلاثة أو أسرهم قد يكون مهمة طويلة وشاقة، لكنه قد يشير إلى أن إسرائيل ستتحول من الحرب الشاملة إلى شن عمليات أقل ضراوة. ولا يعني هذا أن حرب إسرائيل ضد حماس سوف تتوقف.
ويقول مسؤولون منهم رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتانياهو، إن إسرائيل تسعى لتدمير القدرات العسكرية والحكومية لحماس وإعادة المحتجزين وضمان عدم تعرض المنطقة المحيطة بغزة للتهديد أبدًا بتكرار هجوم مماثل لما وقع في السابع من أكتوبر. ولتحقيق هذه الأهداف فإن القضاء على قادة حماس سيكون ضروريًّا.
وقال جالانت في مؤتمر صحفي، الأسبوع الماضي: "إنهم يعيشون في الوقت الضائع"، مشيرًا إلى أن جهاز الاستخبارات الإسرائيلي "الموساد" سيلاحق قادة الجماعة المسلحة في أي مكان في العالم. ولم ترد الحكومة الإسرائيلية على طلب للتعليق.
وقال خبيران عسكريان لرويترز إن قتل السنوار والضيف وعيسى سيسمح لإسرائيل بإعلان تحقيق نصر رمزي مهم. ولكن تحقيق هذا الهدف سيتطلب وقتا طويلا وتكلفة باهظة، مع عدم تواجد ضمانات لنجاحها فيه.
وقال خبراء عسكريون إن القوات الإسرائيلية، بدعم من الطائرات والمسيرات، اجتاحت الأجزاء الشمالية والغربية من غزة حيث يقل عدد السكان، لكن المرحلة الأصعب والأشد ضراوة من القتال ربما لم تبدأ بعض.

أنفاق بعمق 80 مترًا
وأضاف الخبراء العسكريون أن القوات الإسرائيلية لم تتوغل في عمق مدينة غزة، ولم تقتحم متاهة الأنفاق التي يعتقد أن قادة حماس يحتمون بها ولم تغز جنوب القطاع المكتظ بالسكان. ويعتقد أن عمق بعض هذه الأنفاق يصل إلى نحو 80 مترًا، مما يجعل من الصعب تدميرها من الجو.
وقال مايكل آيزنشتات، مدير برنامج الدراسات العسكرية والأمنية في معهد واشنطن لسياسة الشرق الأدنى، إن جميع الأطراف، ومنها حماس، قد يكونون لا يعلمون تحديدا عدد القتلى الذين سقطوا في صفوف المقاتلين.
وأضاف "إذا كان بإمكان (إسرائيل) أن تقول إننا قتلنا السنوار ومروان عيسى ومحمد الضيف، فسيكون هذا إنجازًا واضحًا ورمزيًّا ومهما للغاية"، مضيفًا أن إسرائيل تواجه معضلة.
وتابع "ماذا لو لم يتمكنوا (الإسرائيليون) من القضاء على هؤلاء الرجال؟ هل يستمرون في القتال حتى الوصول إليهم؟ وماذا لو ثبت أنهم (أهداف) بعيدة المنال؟".

هدف أسهل
يقول الجيش الإسرائيلي إنه دمر نحو 400 من فتحات الأنفاق في شمال غزة، لكن هذا ليس سوى جزء صغير من الشبكة التي بنتها حماس على مر السنين.
وقال مسؤول عسكري رفض الكشف عن هويته للصحفيين إن ما يقرب من خمسة آلاف من مقاتلي حماس قتلوا أي ما يعادل نحو خمس قوتها الإجمالية تقريبا. وأضاف المسؤول أن ست كتائب يبلغ عدد كل منها نحو ألف مقاتل تعرضت لخسائر كبيرة.
وقال أسامة حمدان، أحد قادة حماس المقيم في لبنان، إن الأرقام الخاصة بالقتلى غير صحيحة وتقع ضمن الدعاية الإسرائيلية للتغطية على عدم تحقيقها نجاحا عسكريا.
وقال أحد مسؤولي حماس في غزة عبر الهاتف إن تدمير الحركة سيتطلب انتقال القتال للمنازل وإلى الأنفاق أسفل القطاع، الأمر الذي سيستغرق وقتا طويلا. وأضاف أن الحديث عن مدة عام هو حديث متفائل، مضيفا أن عدد القتلى الإسرائيليين سيرتفع.
وقال ثلاثة مسؤولين أمريكيين لرويترز إن إدارة الرئيس جو بايدن ترى أن القضاء على قادة حماس هدف قابل للتحقيق بالنسبة لإسرائيل أكثر بكثير من هدفها المعلن وهو القضاء على الحركة بالكامل.
ورغم الدعم القوي لإسرائيل أقرب حليف للولايات المتحدة في الشرق الأوسط، فإن المسؤولين الأمريكيين يشعرون بالقلق من أن بدء صراع مفتوح لاستئصال شأفة حركة حماس سيتسبب في سقوط عدد كبير من القتلى المدنيين في غزة ويطيل أمد خطر نشوب حرب إقليمية.
تهديد وجودي
الصدمة والخوف في إسرائيل الناجمان عن الهجوم الذي شنته حماس في السابع من أكتوبر تشرين الأول، قد يجعل من الصعب وقف تصعيد الصراع.
وقال كوبي مايكل، الرئيس السابق للمكتب الفلسطيني في وزارة الشؤون الاستراتيجية الإسرائيلية الذي يتصدى للدعاية السلبية عن إسرائيل في الخارج، إن هناك دعما شعبيا قويا لاستمرار الحرب لأن حماس تعتبر جزءا من محور واسع تدعمه إيران يشكل تهديدا وجوديا مباشرا.
وقال مايكل إن اعتقال السنوار سيمثل انتصارا مهما لكنه ليس بالضرورة نصرا نهائيا.
وأضاف "المجتمع الإسرائيلي يرى نفسه تحت تهديد وجودي وليس أمامه سوى خيارين.. أن نكون أو لا نكون".
ومضى مايكل يقول إن هدف الحرب ما زال تفكيك القدرات العسكرية والحكومية لحماس، الأمر الذي قد ينطوي على فترة مضطربة في غزة بعد الحرب. وقال إن التحدي الأكبر على المدى الطويل هو القضاء على جاذبية معارضة حماس الضارية لإسرائيل لدى الجمهور الفلسطيني باستخدام التعليم والتوعية.
وقال ضابط في الجيش الإسرائيلي، تحدث إلى الصحفيين مشترطا عدم الكشف عن هويته، إن الجيش الإسرائيلي يعتبر القضاء على هؤلاء القادة على المستوى القتالي ضرورة لتفكيك القدرات العسكرية لحماس.
محاولات اغتيال فاشلة
نجا قادة حماس الثلاثة من عمليات إسرائيلية كثيرة لاغتيالهم. ويعيش ضيف تحديدا في الظل بعد نجاته من سبع محاولات اغتيال قبل عام 2021، مما كلفه فقدان عين وتسبب في إصابة خطيرة في ساقه.
وقتلت غارة جوية إسرائيلية عام 2014 زوجته وابنته البالغة من العمر ثلاث سنوات وابنه البالغ من العمر سبعة أشهر.
وتتكهن مصادر إسرائيلية وفلسطينية بأن الرجال الثلاثة يختبئون في الأنفاق تحت القطاع، لكن خمسة مصادر مقربة تقول إنهم قد يكونون في أي مكان داخل غزة.
وقالت مصادر في حماس إن السنوار الذي ظهر كثيرا في السابق في تجمعات عامة، على عكس ضيف وعيسى، لم يعد يستخدم أي أجهزة إلكترونية خوفا من أن يتتبع الإسرائيليون الإشارة.
وقالت مصادر من حماس إن عيسى، المعروف باسم "رجل الظل"، ربما يكون الأقل شهرة بين الثلاثة، لكنه شارك في اتخاذ عدد من قرارات حماس الهامة في السنوات القليلة الماضية، وسيحل محل أي منهما في حالة الاعتقال أوالقتل.
ووُلد الرجال الثلاثة لعائلات لاجئة فرت أو طُردت عام 1948 من مناطق في دولة إسرائيل التي أعلنت حينذاك.
وقد أمضى الرجال الثلاثة سنوات في السجون الإسرائيلية. وقضى السنوار 22 عاما بعد سجنه عام 1988 لاتهامه بخطف وقتل جنديين إسرائيليين وقتل أربعة متعاونين فلسطينيين.
وكان السنوار هو الأبرز بين 1027 سجينا فلسطينيا أطلقت إسرائيل سراحهم في عام 2011 مقابل إطلاق سراح أحد جنودها، وهو جلعاد شاليط الذي أسرته حماس في غارة عبر الحدود قبل خمس سنوات.
ومثل الضيف، لم تكن ملامح وجه عيسى معروفة للجمهور حتى عام 2011 حين ظهر في صورة جماعية التقطت خلال عملية تبادل المعتقلين بشاليط، والتي ساعد في تنظيمها.
وكان جيرهارد كونراد، وسيط وكالة الاستخبارات الألمانية(بي.إن.دي) بين عامي 2009 و2011، من بين عدد قليل من الأشخاص الذين التقوا بعيسى أثناء التفاوض على صفقة مبادلة السجناء بشاليط.
وقال كونراد لقناة الجزيرة التلفزيونية "لقد كان محللا شديد التدقيق وهذا هو انطباعي عنه. كان يحفظ الملفات عن ظهر قلب".
وقتلت إسرائيل قادة من حماس في الماضي ومن بينهم مؤسس الحركة الشيخ أحمد ياسين وزعيمها السابق عبد العزيز الرنتيسي الذي اغتيل في غارة جوية عام 2004. وارتقى قادة جدد ليشغلوا مواقعهم.
وقال حمدان، عضو المكتب السياسي للحركة المقيم في لبنان، إن اسرائيل قتلت الشيخ ياسين والرنتيسي وآخرين لكن حماس لم تنته بعد.
وأضاف أنه قد يحدث أي شيء في هذه المعركة.

ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار ال 24 ساعة ل أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوادث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري ل أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.