استقر مجلس إدارة النادي النادى الأهلى برئاسة الكابتن محمود الخطيب على رحيل البرتغالي ريكاردو سواريش المدير الفني الأول لكرة القدم بالنادي وذلك بسبب تراجع نتائجه مع الفريق الأحمر منذ توليه القيادة الفنية للفريق مطلع شهر يوليو الماضي. المدربين الأجانب في عهد مجلس الخطيب ومنذ تولى مجلس إدارة النادي الأهلي برئاسة الكابتن محمود الخطيب مسؤولية إدارة النادي في نهاية عام 2017 وحتى الآن تعاقب على تدريب الفريق الأحمر خمس مدربين أجانب وهم كالتالي: باتريس كارتيرون الفرنسي باتريس كارتيرون الذي تعاقد مع الأهلى فى عام 2018 ولكنه رحل بعد خسارته لقب دوري أبطال أفريقيا في المباراة النهائية أمام الترجى التونسي بذات العام وكذلك خروجه من البطولة العربية. مارتن لاسارتى وبعدها تعاقد الأهلى مع المدرب الأورجوانى مارتن لاسارتى مطلع عام 2019 ولكنه رحل بعد شهور من توليه القيادة الفنية للفريق بعد خسارته التاريخية أمام فريق صن داونز الجنوب افريقي بخمسة أهداف دون رد في الدور ربع النهائي لبطولة دوري أبطال أفريقيا عام 2019 وذلك قبل نجاحه بصعوبة في تحقيق الفوز ببطولة الدوري الممتاز في ذات العام. رينيه فايلر وتعاقد الأهلي مع المدرب السويسري رينيه فايلر في نهاية شهر أغسطس من العام 2019 واستطاع تحقيق الفوز ببطولة الدوري الممتاز وبطولة كأس السوبر المحلى فى عام 2019 وقاد الفريق إلى الصعود لنصف نهائي كأس مصر ودورى أبطال أفريقيا في عام 2020 ولكنه قرر الرحيل في أعقاب تفشى فيروس كورونا الوبائى موسيمانى وبعدها تعاقد الأهلى مع المدرب الجنوب افريقي بيتسو موسيمانى مطلع شهر أكتوبر من عام 2020 ونجح في قيادة الفريق في تحقيق الفوز ببطولة دوري أبطال أفريقيا فى عاملين متتاليتين 2020 و2021 والسوبر الأفريقي مرتين متتاليتين ولقب وحيد لكأس مصر إلى جانب الحصول على الميدالية البرونزية في بطولة كأس العالم للأندية قطر 2020 والإمارات 2021 لكنه رحل بعد خسارته لقب الدوري الممتاز للموسم الماضي وللقب كأس السوبر المحلى وبطولة دورى أبطال أفريقيا عام 2022. معلول يؤكد لطبيب الأهلي تعافيه من آلام العضلة الخلفية مصير عروض رحيل بيرسى تاو عن الأهلى ريكاردو سواريش وتعاقد الأهلي مع المدرب البرتغالي ريكاردو سواريش في مطلع شهر يوليو الماضي لتقرر إدارة القلعة الحمراء رحيله سريعا والتعاقد مع مدرب أجنبى آخر بعدما تسبب في خسارة الفريق لقب الدوري الممتاز للموسم الحالي ولقب كأس مصر للموسم الماضي.
