افتتح الدكتور خالد الدرندلي نائب رئيس جامعة الزقازيق لشئون الدراسات العليا والبحوث صباح اليوم، فعاليات الدورة الرابعة من البرنامج التدريبي لإعداد القيادات الجامعية بمركز تنمية قدرات أعضاء هيئة التدريس والقيادات بالجامعة، والتي تعد شرطا للترشح لمنصب عميد كلية أو معهد بالجامعة بقرار المجلس الأعلى للجامعات، وذلك بحضور الدكتورة نجلاء فتحى مدير مركز تنمية القدرات، وعدد من عمداء ووكلاء وأساتذة الجامعة المتقدمين للبرنامج التدريبي. "معلومات الوزراء" يستقبل وفدًا من جامعة الزقازيق تأهيل القيادات الجامعية وأشار نائب رئيس جامعة الزقازيق إلى أن برنامج إعداد القيادات الجامعية الموحد يأتى وفقا لتوجيهات المجلس الأعلى للجامعات،وذلك لتأهيل القيادات الجامعية وتعريفهم باللوائح والقوانين لتحقيق التنمية المهنية، وإعدادهم كأحد متطلبات الترشح لمنصب عميد. الجوانب القانونية وبدورها صرحت الدكتورة نجلاء فتحي مدير مركز تنمية القدرات بجامعة الزقازيق أن محتوى البرنامج التدريبي لليوم الأول يتضمن جلستين حول"الجوانب القانونية في الاعمال الجامعية" و "الجوانب القانونية العامة" يقدمها الاستاذ الدكتور ممدوح المسلمي عميد كلية الحقوق كما يتضمن اليوم الثاني جلستين لمناقشه الجوانب الادارية في الأعمال الجامعية.و الجوانب المالية في الأعمال الجامعية يقدمها الاستاذ الدكتور هلال عفيفي عميد كلية التجارة. التخطيط الاستراتيجي وتختتم فعاليات الدورة يوم الإثنين الموافق 28 مارس 2022 بجلستين الأولى تحت عنوان دور القيادات في جوده التعليم للدكتورة مروه عباس مدير مركز ضمان الجودة بالجامعة. والجلسة الثانية تحت عنوان التخطيط الاستراتيجي والتطوير المؤسسي في قطاعات التعليم والطلاب والدراسات العليا وخدمة المجتمع وتنمية البيئة والعلاقات الدولية يقدمها الدكتور الهلالى الشربيني وزير التربية والتعليم الأسبق. طلاب قسم الإعلام ومن جهة اخرى استقبل مركز المعلومات ودعم اتخاذ القرار بمجلس الوزراء، فى وقت سابق، وفدًا من طلاب قسم الإعلام بكلية الآداب جامعة الزقازيق، وذلك بالمقر الرئيسي للمركز. جامعة الزقازيق تنظم قافلة طبية شاملة بقرية سماكين الغرب بالحسينية
دور المعلومات تأتي هذه الزيارة في إطار دور مركز المعلومات المحوري فكريًا وبحثيًا، باعتباره مركز فكر للحكومة المصرية، والذي يشهد ترسيخًا لعهدٍ جديدٍ، تميَّز خلاله في كثير من المجالات التي أكدت دوره الرائد في منظومة دعم متخذ القرار والإتاحة المعلوماتية، والتواصل المجتمعي مع المؤسسات والجهات المختلفة على الصعيدين المحلي والدولي.
