نفى مسئول اللجنة الإلكترونية عن مجموعات دعم البرادعى بموقع التواصل الإجتماعى «الفيسبوك» ما تردد حول مسئولية حملة دعم البرادعى عن الإختراق الذى حدث لصفحة الدكتور عبد المنعم أبو الفتوح أحد المرشحين المحتملين مؤكده أنه ليس معنى أن الهاكر قام بوضع بوسترات مؤيدة للبرادعى ، أنه ينتمى للحملة أو ينسب ذلك الفعل للحملة . و أضاف فتحى أن هذه الأفعال الهدف منها الإيقاع بين الحملات الرئاسية وتشويه صورة بعض المرشحين بشكل متعمد و أن هذا الفعل ندينه لأنه من حق أى مرشح أن يطرح أفكاره دون الحجر عليها بإختراق أو غيره . و طالب فتحى كل من يردد كلام أن يتحرى الدقة قبل أن يتحدث و يلقى بالتهم دون دلائل . و قد تعرضت صفحة أبو الفتوح لإختراق اليوم الخميس من قبل أحد الأشخاص الذى قام بوضع دعاية للبرادعى على الصفحة مما أثار الشك حول نسب هذاالإختراق لحملة دعم البرادعى .