في أول تطور لواقعة العثور على ربة منزل، بمنتصف العقد الثالث من العمر، جثة هامدة داخل مسكنها متأثرة بإصابتها بحروق من الدرجات الثلاث داخل منزلها بدائرة مركز شرطة ههيا، بمحافظة الشرقية، اتهمت أسرة المجني عليها زوجها، محامٍ، بإشعال النيران فيها حتى فارقت الحياة، وذلك على أثر خلافات بينهما كونها الزوجة الثانية له، بينما أفاد الجيران أن الزوج ترك ابنه من المجني عليها رفقة صاحب محل «سوبر ماركت»، قبل أن يصعد المنزل ويشعل النيران في زوجته، التي أفادت التحريات الأولية أنها كانت تمر بمرحلة اكتئاب. البداية كانت بورود بلاغ من أهالي بندر مركز شرطة ههيا، بالعثور على ربة منزل تدعى «منار. م. ع» 26 عامًا، بها إصابات وحروق من الدرجات الثلاث، وتوفيت داخل منزلها متأثرة بحروقها بدائرة المركز. وبسؤال والدتها، اتهمت زوج المجني عليها، محام، بإشعال النيران فيها، بسبب خلافات زوجية بينهما كونها الزوجة البداية كانت بورود بلاغ من أهالي بندر مركز شرطة ههيا، بالعثور على ربة منزل تدعى «منار. م. ع» 26 عامًا، بها إصابات وحروق من الدرجات الثلاث، وتوفيت داخل منزلها متأثرة بحروقها بدائرة المركز. وبسؤال والدتها، اتهمت زوج المجني عليها، محام، بإشعال النيران فيها، بسبب خلافات زوجية بينهما كونها الزوجة الثانية له، لافتة إلى أن ابنتها تزوجت قبله هي الأخرى ولها أطفال من زوجها الأول يعيشون بالقاهرة، بينما أفاد أحد الجيران أن الزوج ترك طفله، وهو رضيع عمره 5 أشهر، رفقة صاحب محل «سوبر ماركت» بالمنطقة، قبل أن يصعد إلى منزله ويرتكب جريمته. وأفادت التحريات أن الزوجة كانت تمر بمرحلة اكتئاب، وتتأرجح التوقعات ما بين اتهام الزوج وانتحار المجني عليها، في انتظار قرار النيابة حول الواقعة، والتي تحرر عنها المحضر رقم 3472 إداري ههيا لسنة 2019.