نفى المتحدث باسم الرئاسة الفلسطينية، نبيل أبو ردينة، تلقي أي دعوة رسمية من الجانب الفرنسي لحضور المؤتمر الدولي في باريس. وأضاف "أبو ردينة" في تصريح له، أن القيادة ترحب بأي جهد فرنسي يُبذل لإنقاذ المسيرة السياسية المتعثرة، بحسب وكالة "وفا" الفلسطينية. وأوضح أن الجانب الفلسطيني سيتعامل بإيجابية مع أي دعوة يتلقاها، كما كان مع دعوة الرئيس الروسي فلاديمير بوتين لعقد لقاء في موسكو، والتي وافق عليها الرئيس عباس ورفضها نتنياهو".