انضم الفنان عمر متولي، إلى قائمة الفنانين الذين وقعوا في فخ تعاطى المخدرات، بعد ضبطه أثناء تعاطيه المواد المخدرة داخل سيارته. واقعة نجل الفنان الراحل مصطفى متولي، لم تكن الأولى، إذ سبقه الكثير من النجوم في تعاطي المخدرات، منهم من تم القبض عليه، وبحوزته مواد مخدرة، وآخرون سقطوا من الذاكرة الفنية بسبب ذلك الفخ اللعين «الإدمان». أحمد عزمي تم ضبطه من قبل إحدى الدوريات الأمنية، بشرم الشيخ، وبحوزته ما يقرب من 5 جرامات من مخدر «الكوكايين»، وقضى أكثر من 15 يومًا خلف القضبان، ثم تم اخلاء سبيله بكفالة مالية. دينا الشربيني تم القبض على دينا الشربيني مع عاطل داخل شقته في منطقة الزمالك، وبحوزتهما مواد مخدرة وأسلحة آلية وبعض الأموال، إلا أنها نفت علاقتها بالسلاح وأقرت بأنها اعتادت شراء حاجتها من المواد المخدرة من هذا الشخص، وخرجت من السجن بعد أن قضت عامًا بالسجن. نفين مندور صاحبة الملامح البريئة في فيلم «اللي بالي بالك»، مع الفنان محمد سعد، صدمت الجماهير بخبر القبض عليها بتهمة تعاطي «الهيروين»، حيث ضبطت في سيارتها برفقة اثنين آخرين، وبحوزتهم 30 جرامًا من «الهيروين» بدافع التعاطي وليس الإتجار، وتم إخلاء سبيلها بكفالة 5 آلاف جنيه. انتصار تم ضبطها في سيارة بصحبة ممثلين كويتيين وهي في حالة سكر بيّن وتم تحرير محضر بالواقعة، إلا أنها نفت الواقعة واتهمت الضابط الذي حرر المحضر بمحاولة تشويهها، وقررت نيابة الدقي، إخلاء سبيلها و3 كويتيين بكفالة 5 الآف جنيه. ريكو ضُبط داخل إحدى الشقق السكنية بمدينة العبور، وبرفقته ضابط شرطة من إدارة النجدة بالقاهرة، و4 آخرين، وبحوزتهم ما يقرب من 4 جرامات من مخدر «الهيروين». نهى العمروسي تم القبض عليها وبصحبتها سيدة أعمال فرنسية الجنسية و11 آخرون بينهم 4 سيدات داخل «جاليري» مشبوه في الزمالك لاتهامهم بتعاطي المخدرات. فاروق الفيشاوي اعترف في وقت سابق، بتعاطيه المخدرات، عندما أعلن للكاتب، صلاح منتصر، في حوار معه لمجلة أكتوبر عام 1987، أنه أدمن «الهيروين» لفترة طويلة ثم عولج منه، موضحًا أن زوجته السابقة، سمية الألفي، هي من ساندته في هذه الأزمة وشجعته على الشفاء، بعدما انتهى به الحال في إحدى المصحات وتكلف علاجه 250 ألف جنيه وقتها. سماح أنور في فبراير 1998، تعرضت لتصادم مروع بالقرب من مطار القاهرة، وعثرت أجهزة الأمن على 580 جرامًا من مخدر «البانجو» داخل سيارتها أثناء نقلها إلى مستشفى «هليوبوليس» لتلقي العلاج، وتم إثبات ذلك في محضر رسمي، وتم حبسها على ذمة القضية، حتى تقرر إخلاء سبيلها بعد ذلك. جورج وسوف تعرض للسجن في السويد بتهمة حيازة مواد مخدرة قبل أن يفرج عنه من قبل محكمة «ستوكهولم».