تسبب الفيلم السينمائي «فارس أحلا» والذي يقوم أبطالة بتصويره الآن في جزيرة الدهب في إرهاب إهالي المنطقة وذلك بسبب مشهد في الفيلم تطلب فيه إستخدام الكثير من زجاجات المولوتوف خلال خناقة بين أحد تجار المخدرات،وأحد سكان جزيرة الدهب،مما تسبب في تجمع الكثير من سكان المنطقة لفض هذه الإشتباكات،لكنهم فوجئوابأن هذه الخناقة ما هى الإ مشهد من أحداث فيلم«فارس أحلام»،وأن تاجر المخدرات هو الفنان الشاب محمد علي الذي أقناعهم بالشخصية وأدى مشهد الخناقة بإحتراف. وقد أصر مخرج الفيلم عطية أمين على أن يقوم بتصوير حي وواقعي لأحداث الفيلم فى منطقة عشوائية خاصة وإنها من أساسيات العمل الذي يناقش مشاكل العشوائيات، والتفاوت الطبقي فى ظل المرحلة الحالية التى تمر بها مصرالفيلم بطولة جماعية لمجموعة من الفنانين الشباب منهم مي سليم ،درة التونسية،المطرب هاني عادل، وأحمد صفوت ،وتأليف دكتور محمد رفعت.