فى فيلم شركة المرعبين المحدودة ظل (أبو عنكبوت) قائد الشركة يرعب الأبرياء من الأطفال ليحصل على الطاقة عن طريق (المخوفاتية) حتى انشق عليه (شلبى سولفان) و(مارد وشوشنى) وهكذا استعان أبو عنكبوت ب(أندل) الذى هو أندل المخوفاتية وأكثرهم هبلا ليصبح المخوفاتى الأول ويطارد ثوار شركة المرعبين المحدودة. توقفت قليلا عن متابعة الفيلم مع ابنى للمرة ال125، وفتحت الفيسبوك لأجد أحمد سبايدر المطرب المغمور ذا ال22 ربيعا الذى يحارب الماسونية ويشتم الثورة والثوار ويهاجمهم عبر ظهوره الدائم فى برنامج منور الإعلام العربى توفيق عكاشة يتفاخر بذهابه إلى عزاء والدة اللواء حسن الروينى قائد المنطقة المركزية -رحمها الله- فى سيارة اللواء حمدى بدين قائد الشرطة العسكرية والذى قدمه للناس على أنه ابنه!! حكى سبايدر عن حضن أبوى من الروينى ومناقشات مع الشفيق وعرض بالظهور على «سى بى سى» من مجدى الجلاد، ولم يصافح سبايدر ممدوح حمزة، وكره وجود أحمد الشحات بطل موقعة العلم الإسرائيلى، لأنه كداب من وجهة نظر سبايدر الذى تفاخر بمعرفته لناس أهم بكثير من العيال البيئة بتوع الثورة. فى نهاية الفيلم يتم القبض على أبو عنكبوت، لأنه سبب كل المصائب بعد أن فضحه شلبى سولفان، أما أندل فقد أخذ على قفاه وضاع فى مجرى الزمن.