خلال كلمتة بالمؤتمر الطلابى الذى منع الطلاب من دخوله اليوم الأحد بجامعه الزقازيق قال اللواء المتقاعد عبد المنعم كاطو الخبير العسكرى وصاحب تصريحات وضع الثوار بمحارق هتلر، «المتواجدون فى ميدان التحرير الآن بلطجيه، انا من أكثر الناس اتصالا بالثوار وألتقي بهم في المكتب والمنزل، أساهم فى نقل آرائهم وطموحاتهم للمجلس العسكري». موضحا أن هناك 257 أئتلاف من الشباب، مشيرا أن الشباب انقسم علي نفسة نتيجة عدم وجود قيادة للثورة، مضيفا أن ميدان التحرير أصبح من أسوء المناطق العشوائية بمصر وكل ما هو خارج عن القانون موجود فيه. وأكد كاطو فى بدايه مؤتمره على ثقتة أن المجلس العسكري سيقوم بتسيلم السلطة فى موعدها الذى أعلن عنه؛ مهاجما الأداء الإعلامى واصفا إياه بفاقد الصواب، معللا ذلك بالمغريات التى تواجهه. وأوضح أن مقدمى البرامج التليفزيونية محمود سعد؛ ودينا عبد الرحمن الذين يتقاضون مبالغ ضخمة جدا قياسا بما يحاولون به تضليل الناس من تقشف وحرية وعدالة وكل ذلك فى مقابل الهجوم على المجلس العسكرى من خلال قنواتهم الإعلامية. وقال كاطو «أننا لايجب أن ننسي يوم 11 فبراير 2012 حيث قال الشعب كلمته وأكد أنه يرغب في أن تكون مصر أمنة ومستقرة»، ورفض كل المحاولات التي تريد تعطيل مصر وتقسيم البلاد، مؤكدا أنه كان أجري استطلاع للرأي من خلال مركز الأهرام للدراسات الاستراتيجية ومركز آخر أمريكي الذي أخذ عينة عشوائية 20 ألف مواطن والتي قالت نتائجها أن 89.2% من العينة يؤيد المجلس العسكري و94% يثق بتسليم العسكري للسلطة و63% يشك في نوايا دول أخري علي مصر و37 % لايريد استمرار العسكرى. أما بخصوص المعونة الأمريكية وما أثير حول نوايا الولاياتالمتحدةالأمريكية قطعها عن مصر قال أن أمريكا لن تتمكن من قطع المعونة أو مقاطعة مصر لأنها تريد ان تحافظ علي اتفاقية السلام وحرية الملاحة في قناة السويس وأيضا أن لا تلجأ مصر للتسليح من روسيا والإستغناء عن السلاح الأمريكى والذي لا يكون في مصلحتها هي وإسرئيل . فى نفس السياق وبالتزامن مع مؤتمر «كاطو» عقد العشرات من حركة شباب 6 إبريل وقوى سياسية وحزبية بمحافظة الشرقية مؤتمرا، عرضوا فيه لقطات فيديو وصورا وشهادات عيان لمتظاهرين تم الاعتداء عليهم من قبل قوات الجيش في أحداث مجلس الوزراء. واحتوت الفيديوهات على مقاطع تكشف سحل الفتيات، واستخدام العنف المفرط مع المتظاهرين في محيط مجلس الوزراء، وكذلك مشاهد لأفراد يرتدون زيا عسكريا وآخرون يرتدون زيا مدنيا يقومون بإلقاء الحجارة من أعلى مبنى مجلس الوزراء على المتظاهرين. كما عرضت الحركة مقطع الفيديو الشهير لسحل الفتاة وتمزق ملابسها، الذي أثار موجة من الغضب خلال الأيام الماضية. خلال كلمتة بالمؤتمر الطلابى الذى منع الطلاب من دخوله اليوم الأحد بجامعه الزقازيق قال اللواء المتقاعد عبد المنعم كاطو الخبير العسكرى وصاحب تصريحات وضع الثوار بمحارق هتلر، المتواجدون فى ميدان التحرير الآن بلطجيه، انا من أكثر الناس اتصالا بالثوار وألتقي بهم في المكتب والمنزل، أساهم فى نقل آرائهم وطموحاتهم للمجلس العسكري». موضحا أن هناك 257 أئتلاف من الشباب، مشيرا أن الشباب انقسم علي نفسة نتيجة عدم وجود قيادة للثورة، مضيفا أن ميدان التحرير أصبح من أسوء المناطق العشوائية بمصر وكل ما هو خارج عن القانون موجود فيه. وأكد كاطو فى بدايه مؤتمره على ثقتة أن المجلس العسكري سيقوم بتسيلم السلطة فى موعدها الذى أعلن عنه؛ مهاجما الأداء الإعلامى واصفا إياه بفاقد الصواب، معللا ذلك بالمغريات التى تواجهه. وأوضح أن مقدمى البرامج التليفزيونية محمود سعد؛ ودينا عبد الرحمن الذين يتقاضون مبالغ ضخمة جدا قياسا بما يحاولون به تضليل الناس من تقشف وحرية وعدالة وكل ذلك فى مقابل الهجوم على المجلس العسكرى من خلال قنواتهم الإعلامية. وقال كاطو «أننا لايجب أن ننسي يوم 11 فبراير 2012 حيث قال الشعب كلمته وأكد أنه يرغب في أن تكون مصر أمنة ومستقرة»، ورفض كل المحاولات التي تريد تعطيل مصر وتقسيم البلاد، مؤكدا أنه كان أجري استطلاع للرأي من خلال مركز الأهرام للدراسات الاستراتيجية ومركز آخر أمريكي الذي أخذ عينة عشوائية 20 ألف مواطن والتي قالت نتائجها أن 89.2% من العينة يؤيد المجلس العسكري و94% يثق بتسليم العسكري للسلطة و63% يشك في نوايا دول أخري علي مصر و37 % لايريد استمرار العسكرى. أما بخصوص المعونة الأمريكية وما أثير حول نوايا الولاياتالمتحدةالأمريكية قطعها عن مصر قال أن أمريكا لن تتمكن من قطع المعونة أو مقاطعة مصر لأنها تريد ان تحافظ علي اتفاقية السلام وحرية الملاحة في قناة السويس وأيضا أن لا تلجأ مصر للتسليح من روسيا والإستغناء عن السلاح الأمريكى والذي لا يكون في مصلحتها هي وإسرئيل . فى نفس السياق وبالتزامن مع مؤتمر «كاطو» عقد العشرات من حركة شباب 6 إبريل وقوى سياسية وحزبية بمحافظة الشرقية مؤتمرا، عرضوا فيه لقطات فيديو وصورا وشهادات عيان لمتظاهرين تم الاعتداء عليهم من قبل قوات الجيش في أحداث مجلس الوزراء. واحتوت الفيديوهات على مقاطع تكشف سحل الفتيات، واستخدام العنف المفرط مع المتظاهرين في محيط مجلس الوزراء، وكذلك مشاهد لأفراد يرتدون زيا عسكريا وآخرون يرتدون زيا مدنيا يقومون بإلقاء الحجارة من أعلى مبنى مجلس الوزراء على المتظاهرين. كما عرضت الحركة مقطع الفيديو الشهير لسحل الفتاة وتمزق ملابسها، الذي أثار موجة من الغضب خلال الأيام الماضية.