الباسل باشا يوزع ثروته ويحرم «نعمة» منها كتب- عبد الله الصاوى: أحداث الحلقة السادسة من مسلسل «دهشة» تبدأ بتوجُّه خادمة «الحاجة سكن»، والتى تقوم بدورها الفنانة عايدة عبد العزيز، إلى بيت «مهران» والذى يجسد دوره الفنان سعيد طرابيك، وزوجته التى تؤدّى شخصيتها الفنانة إنعام سالوسة، وذلك لإبلاغهما أن الليلة هى ليلة الحنّة، وغدًا يوم زفاف ابنهما «بلال» على «نعمة» ابنة عمّه «الباسل باشا»، والذى يؤدِّى دوره الفنان يحيى الفخرانى، كما تبلغهما أيضًا برغبة «الحاجة سكن» بعدم مجىء بلال إلى ليلة الحنة، على أن يأتى يوم الزفاف لأخذ عروسه «نعمة» إلى بيته. وفى مشهد تالٍ، يذهب «جاد الله» خادم «الباسل باشا» إلى بيت «الحاجة سكن»، وذلك ليعطى «نعمة» ما أرسله والدها إليها، وهو الذهب الذى ورثته من والدتها بعد وفاتها، إضافة إلى تكاليف زفافها، وهو الأمر الذى رفضته عمّتها «سكن»، إذ إن «نعمة» تعيش مع عمّتها بعد أن اختلفت مع أبيها، والذى قرر عدم حضور زفافها نتيجة لذلك. ويقوم المحامى بتوزيع ميراث «الباسل الباشا» على ابنتيه الأخريين، وهما «نوال» التى تؤدّى دورها الفنانة سماح السعيد، و«رابحة» التى ىتؤدى دورها الفنانة حنان مطاوع، إذ يتم تقسيم الميراث بالتساوى بينهما، ويسلّمهما عقود الملكية، ويبلغهما أن بيت جدّهما قد كتب باسمهما أيضًا، ولكن بشرط أن لا تستخدمه واحدة منهما فى الوقت الراهن، لأن عمَّهما أبو ضيف يعيش فيه. «مهران» والد العريس «بلال» يذهب إلى أخيه «علام» الذى يجسِّد دوره الفنان نبيل الحلفاوى، ليدعوه إلى حضور فرح ابنه، ويبدو عليه الضيق والهم بسبب حرمان «الباسل الباشا» ابنته «نعمة» من الميراث، وفى أثناء جلوسهما معًا يطلب «علام» من «مهران» عدم الحديث عن سيرة ابنه غير الشرعى «راضى» والذى يؤدِّى دوره الفنان فتحى عبد الوهاب، لأنه ابن «الغازية نوسة»، ثم يعبِّر له عن رغبته فى الكيد لأخيهما غير الشقيق «الباسل باشا»، وهو ما يقوم بفعله «راضى»، والذى يقوم بجمع عدد كبير من أهالى البلد ثم يتوجَّه إلى الباسل باشا وهم يرددون «قولوا لأبوها إن كان جعان يتعشّى»، وهو ما يجعل «الباسل» يطلب من الخفراء الذين يعملون لديه أن يقوموا بربط «راضى» فى العامود عقابًا له. يذهب «بلال» لأخذ عروسه «نعمة» من عند عمّتها «سكن»، والتى تؤكِّد أمام الجميع أن مَن يتسبَّب يومًا فى إغضاب «نعمة» سيجد ما لا يرضيه، وتؤكِّد لهم أيضًا أن حالة الغضب بين «نعمة» وأبيها ما هى إلا «دلع» ليس أكثر. وتنتهى أحداث الحلقة بدخول الخفير «جاد الله» إلى «الباسل باشا» ليبلغه أن أخيه غير الشقيق «أبو ضيف» مريض ويطلب رؤيته. محمود يكتشف حمل زوجته من آخر زوج «إم إم» يتحول إلى قرد.. ومجهول لمرمر: عارف مكان جثة أبوكى كتبت- هند موسى: بدأت أحداث الحلقة السادسة من مسلسل «السبع وصايا» مع رانيا يوسف التى حاولت سوسن بدر أن تخفف من ألمها بعد «العلقة» التى نالتها فى السجن، من المسجونات العاملات مع الطباخة سلوى عثمان. وفى السويس سرق محمد شاهين مبلغا من المال المملوك لزوجته ألفت إمام، وعلى جانب آخر تخبر نسرين أمين الممثل صبرى فواز بأنه لا ينجب، وبالتالى فإن اتفاقها معه بشأن «الصوفة» قد أصبح لاغيا، وتنصحه بالذهاب إلى معمل التحاليل، وبينما هو هناك يتذكر زوجته وهى تخبره بأنها لن تستطيع الهروب معه، لأنها أوشكت على الولادة، مؤكدة أنها ستذهب له بعد ذلك. وتكتشف آيتن عامر أنها حامل، بينما تقترح سوسن بدر على رانيا يوسف أن تتظاهر بأنها ابنة شيخ كبير معروف ب«كراماته»، حتى تخشاها نساء السجن، وتقوم سوسن بنشر خبر أن رانيا قتلت والدها، واختفت جثته، لأنه يقترب من النبى، ودائما تطلب هى منه المدد. فى حين تشرح شيرين الطحان لهيثم زكى بعضا من حكايتها، التى تفيد بصراع رجلين عليها، وتحاول إقناع الرجل الذى حبسه بأن يتركه يذهب إلى حيث جاء، لذا يخيره بين الموت أو الزواج من شقيقته، ويضطر هيثم إلى الموافقة. وبينما تعيش هنا شيحة حياة هنيئة من وراء عملها فى الدجل والشعوذة، تخبر زوجها بندمها على اتفاقها مع أشقائها على قتل والدهم، وكذلك ندمها على ترك «بوسى» تتحمل الجريمة وحدها، وفى أثناء محاولتها فك لغز تحول زوجة أحد الرجال إلى قرد، تخبرها زوجته الثانية بأنه إن لم تبتعد عن هذه المشكلة ستقم بتحويل زوحها أيضا إلى قرد. بينما تذهب صفوة إلى «بوسى» لتخبرها بأنها لم تصدق الحديث المنتشر بأن والدها شيخ وله «كرامات»، وتجبرها على أن تأتى إليها فى عنبرها الخاص، لذا تدعو عليها «بوسى»، وتطلب من والدها أن يحميها منها. وتختتم الحلقة بأحداث مثيرة للأشقاء، حينما يذهب صبرى فواز لزوجته ويجد معها العامل الذى كان يعمل معه، ويتبين له أنها حامل منه، بينما تجد هنا شيحة زوجها قد تحول إلى قرد، وتجد ناهد السباعى ورقة مكتوبا عليها «أنا عارف مكان جثة أبوكى»، وتشعر صفوة بمغص شديد فى معدتها تنقل على أثره إلى المستشفى، فتصرخ سوسن بدر باسم والد «بوسى» وتقول «الشيخ سيد ماهانش عليه بنته تتهان، مدد يا شيخ سيد.. مدد». كشف أسرار قاتل الضباط الصياد يعاقب سيف بذبح زوجته وابنته.. وتامر ضيائى يجبر أحمد صفوت على تنفيذ الأوامر فقط كتب- محمد زكريا: أحداث الحلقة السادسة من مسلسل «الصياد» تتصاعد دراميا، بعدما اكتشف أحمد صفوت أن الضابط ماجد، المعين للتحقيق فى قضية الصياد، سرب معلومات إلى أحد الأشخاص، إلا أن «تامر ضيائى» يعنف صفوت ويأمره بعدم الاقتراب من الضابط ماجد إطلاقا، وأن يسمع الأوامر ويرد ب«حاضر» فقط. تصطحب حلا «مى سليم» إيناس كامل إلى شقتها الجديدة فى العمارة، التى يسكن بها سيف، وتحدث إيناس عن شقيقها، وما حدث له، وأدى إلى فقدانه النظر، إلا أنها تلاحظ أن مى سليم تسألها أسئلة غريبة عن القضايا وجرائم القتل، فتنتفض وتنصحتها بالبعد عنها وعن أخيها تماما، وهددتها بطردها خارج المنزل. تتوالى الأحداث ويتم الانتقال إلى مقر الجهاز الأمنى، ليستكمل سيف «يوسف الشريف» حديثه عن الصياد، بأنه اكتشف داخل الثلاثة ملفات التى وجدها عند الدكتور النفسى الذى تعرض للقتل، إنها نسخة واحدة مع اختلاف شخصياتها فى الاسم والسن وتاريخ الميلاد، ويصل إلى أنها غير حقيقة، وليس لها وجود من الأساس. لكنه استطاع تكوين اسم ثنائى من الثلاثة أسماء عن طريق الكلمات المتقاطعة، وهو «إياد سلامة»، ويقرر سيف البحث عن الجلسات المسجلة للاسم الذى جمعه، لكن بشكل غير رسمى، ويزور توقيع العميد فؤاد «تامر ضيائى»، حتى يطلع على بعض الأوراق داخل الأرشيف، ويجد ملفا لا بد أن يفتح بالباسورد، فاكتشف أن اسم إياد سلامة وهو كلمة السر للملف، وبالفعل فتح الملف من خلاله ليكتشف عديدا من الأسرار. يعود سيف إلى الحديث عن الأسرار التى وجدها فى الملف والمعلومات المهمة عن الصياد، الذى بدوره يكتشف أن الضابط علم عنه كل الأسرار فيرسل له هدية على مكتبه وبداخلها، قلب لا يبدو أنه لإنسان، إضافة إلى سلاح شبيه بالذى ينفذ به عملياته، وعندما يعود سيف إلى منزله يجد زوجته وابنته مذبوحين بنفس طريقة الصياد المعتادة. سليم فواز ينضم إلى معسكر لتدريب الإرهابيين كتب- أحمد يوسف: الحلقة السادسة من مسلسل «عد تنازلى»، ترصد كيفية انضمام «سليم فواز» والذى يؤدى دوره الفنان عمرو يوسف إلى صفوف الإرهابيين، فقد أقنع زوجته بأنه وجد عملًا وسيضطر إلى السفر خارج القاهرة، حيث يصل إلى أحد المعسكرات السرية لتدريب الإرهابيين فى الصحراء، ويقضى أسبوعًا دون أن يفعل أى شىء، ليخبروه أن عليه أن يصنع قنابل لتدمير أحد معسكرات الأمن المركزى، مما يثير غضبه، معلنا أنه جاء من أجل الانتقام من الضابط الذى عذبه وقتل صديقه، لا لصنع القنابل وقتل عساكر الأمن المركزى. وعندما يهم «سليم فواز» بالرحيل عن المعسكر، يأتى أمير الجماعة والذى يؤدى دوره الفنان سيد رجب، ليخبره أنه إذا كان يريد الرحيل فلن يمانع فى ذلك ولن يبلغ عنه أنه قام بمحاولة فاشلة لقتل الضابط، مما يثير دهشة «سليم»، فيخبره أمير الجماعة أن الانتقام من الضابط شىء سهل، وأنهم يستطيعون قتله دون مساعدته، وأنه ومن معه فى المعسكر ينظرون إلى ما هو أبعد من ذلك، وهو إسقاط النظام عن طريق إسقاط الداخلية والتى هى عصا النظام. الحلقة السادسة من «عد تنازلى» رصدت أيضا هروب الضابط «حمزة» والذى يجسد دوره الفنان طارق لطفى، حيث أصبح مطلوبا القبض عليه بعد الاشتباه فى أنه هو مَن قام بإطلاق النار على مساعد وزير الداخلية وقتله، وبالفعل يسرق سيارة أحد زملائه ليهرب بها، ويقوم باتصالات غير رسمية مع أحد القيادات داخل وزارة الداخلية ليخبره أنه برىء، ثم يتذكر أنه اكتشف منذ فترة اشتباهه بمحاولة فتح سيارته، فيذهب إلى البنك المواجه للمكان الذى كان يركن فيه السيارة فى ذلك الوقت، ويطلب أن يرى شرائط المراقبة فى البنك، وبالفعل يظهر فى الفيديو أحد الأشخاص الذين يقوم بفتح سيارته وسرقة مسدسه، ويحصل على معلومات عن هذا الشخص ويذهب إلى مكانه ليجد أمير الجماعة «سيد رجب» هناك، ويتصل بزميله «بهاء» والذى يؤدى دوره الفنان محمد فراج، وتنتهى الحلقة بالقبض على أمير الجماعة
