يشعر المتابع لإعلان الخلاف بين الفنانة منة عرفة وزوجها محمود المهدي، أن الأمر لم يخرج عن كونه إعلانا على مواقع التواصل الاجتماعي بما يجعله أكثر يوصف بلعبة تريند، خاصة وأن الاثنين يعيشان قصة حب مشتعلة يشهد عليها متابعون بالآلاف على حسابات منة عرفة. ما يؤكد نظرية لعبة التريند أن الخلاف لم يأخذ سوى أيام، حتى خرجت أنباء تؤكد رجوع الزوجين منة عرفة والمهدي إلى بعضهما، وإعلان نهاية الخلاف والصلح، وبدا الأمر كما لو كان المهدي حصل على حياة جديدة ستوفرها له الفنانة الشابة غير التي كان يرفضها لأنه رجل شرقي وأخلاقه لا تسمح له ببعض الأمور كما قال سابقا.
في التفاصيل، والدة الفنانة منة عرفة قالت إنه تم إزالة الخلاف الذى وقع بين ابنتها وبين زوجها المنتج الشاب محمود المهدى، وتم انتهاء الخلاف وتصالحا وعادت الأمور لطبيعتها بينهما، معلقة: "الخلاف كان بسيط جدا والحمد انتهى على خير".
المنتج محمود المهدى كان أعلن عن غضبه من رسائل الشماتة بعد انفصاله عن الممثلة منة عرفة، مؤكدا إنه سيكشف تفاصيل الانفصال الحقيقية قريبا، وكتب عبر خاصية ستورى بموقع "إنستجرام":"الطب زرع كل حاجة ما عدا الضمير.. للأسف كمية الشماتة فى الرسايل تخوف بجد، كل واحد بيألف ويتخيل على مزاجه وناس فرحانة وقرايب وأصحاب".
وتابع :" محدش فرح لما ارتبطنا بالطريقة دى وفيه ناس لسة عندها إحساس أنا بشكرهم على رسايلهم هيتم توضيح الأسباب الحقيقية.. ثقة فى الله لأهل الطليقة التانية فرحتكم مش هتكمل".
وفي رسالة أخري عبر حسابه كتب :"في رسايل مليانة حقد و فرح وشماتة متتخيلش انها من انسان والله .. بس كل واحد قال كلمة تترد فيه ان شاء الله
