رد ياسر فراويلة -المنشق عن الجماعة الإسلامية والقيادي بحركة تمرد الجماعة- على أسئلة عبدالرحمن صقر التي وجهها إليه قائلا، رفضي الحرب في اليمن كان ولا يزال لعدم توريط الجيش المصري في أي حروب أخرى، أما هجومي على الدعوة السلفية فلم يكن للدعوة كلها، بل كان موجها لبعض أعضائها الذين استغلوا الدين في تحقيق مكاسب سياسية وكانوا شركاء للإخوان. وتابع فراويلة أنه بشأن تركه لجبهة إصلاح الجماعة الإسلامية، ورفضه حضور اجتماعاتها لوجود بعض من وصفهم بالجواسيس داخلها، والذي يهاجم الدولة ويدعم الإخوان سرًا، واختتم كلامي موجها حديثه ل «صقر» هل تعرف الفرق بين العلماني والشيعي؟. ويذكر أن عبدالرحمن صقر القيادي المنشق عن الجماعة الإسلامية، قد وجه عدة أسئلة لياسر فراويلة عن علاقته بالشيعة وسر دعمه لهم على حساب أهل السنة وسر رفضه الحرب في اليمن.