رفض أمين مفتاح كنيسة القيامة بالقدس لقاء نائب الرئيس الأمريكى دونالد ترامب، على خلفية قراره بنقل السفارة الأمريكية من تل أبيب إلى القدس وأعتراف امريكابالقدس عاصمة لإسرائيل. جاء ذلك على خطى رفض البابا تواضروس الثاني بابا الإسكندرية، وبطريرك الكرازة المرقسية، لقاء نائب الرئيس الأمريكي مايك بنس، خلال جولته للشرق الأوسط، بسبب نفس السبب. وكان قد أعلن الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر، رفضه لقاء بنس أيضا على خلفية قرار ترامب بشأن القدس.