قال الرئيس الأمريكي، باراك إوباما، الإرهابيون قسموا العالم إلى مؤمنون و كفرة مشيرًا إلى أن العالم الإسلامي يعانى من سرطان التطرف. وأضاف الرئيس الأمريكي، خلال كلمته التي القاها في فعاليات الدورة ال69 للجمعية العامة ل الأممالمتحدة من نيويورك، :"الولاياتالمتحدة لم ولن تدخل في حربا ضد الإسلام ويوجد في أمريكا ملايين من المسلمين وهم جزء من نسيجنا". كما تابع: مستقبل البشرية يتوقف على تلاحمنا ووقفنا ضد من يقسمون البشر على أساس الجنس او الدين.