أعلنت نيابة باريس، اليوم الجمعة، أن ثلاثة أشخاص قتلوا في عملية الشرطة، الأربعاء، في سان دوني بالضاحية الشمالية لباريس من بينهم امرأة سيتم تأكيد هويتها لاحقا. وحتى الآن كانت السلطات تشير إلى قتيلين على الأقل أحدهما المدبر المفترض لاعتداءات باريس عبد الحميد أباعود. وأشارت النيابة إلى العثور على جثة امرأة بين الركام، مساء الخميس، بالإضافة إلى جواز سفر باسم حسنا آيت بولحسن إحدى قريبات أباعود.