وسط أجواء من الحزن والألم، شيعت بعد صلاة الظهر جنازة الدكتورة رضوى عاشور من مسجد صلاح الدين بالمنيل، وذلك بحضور عائلتها وعدد من المثقفين والإعلاميين من بينهم الدكتور عماد أبو غازي، وزير الثقافة الأسبق، والناشر إبراهيم المعلم، الذي رافق الجثمان إلى مثواه الأخير بمدافن القطامية هايتس، والدكتور محمد عفيفي، وليلى سويف، وأنور مغيث، ومحمود الورداني ،وعماد الدين حسين، وحسين عبد الغني ،ودينا عبد الرحمن، والمحامي خالد علي، وحلمي شعراوي. كما حرص كذلك عدد من محبيها وتلاميذها على حضور الجنازة في الوقت الذى تغيب فيه عدد كبير من الأدباء عن المشاركة، هذا وانتقلت الراحلة (68 عامًا) إلى مدافن الأسرة في منطقة القطامية هايتس.