قال الدكتور مصطفى حجازي، المستشار السياسي لرئيس الجمهورية المؤقت، اليوم الأحد: إن هناك فارقًا بين التواصل مع «حماس»، وهذه مسألة طبيعية مع الأشقاء الفلسطينيين، وبين تهمة التخابر معها التي تعني الإضرار بالمصلحة العليا للبلاد، ومنها اقتحام السجون المصرية. جاء ذلك، خلال مؤتمر صحفي عقده «حجازي»؛ للرد على أسئلة وسائل الإعلام الأجنبية في قصر الاتحادية، وكان مستشار الرئيس يرد على سؤال عما إذا كانت تهمة التخابر مع حماس التي وجهت للرئيس المعزول محمد مرسي ستؤثر على العلاقات المصرية الفلسطينية.