قال الحاج صبحي إبراهيم، والد جندي الجيش إبراهيم المختطف في سيناء، إن أحد أهالي سيناء أخبرهم بأن جنود الشرطة هم المستهدفون وابنه تم خطفه عن طريق الخطأ، مشيرا إلي أن ولده لا ينتمي لأي جهة أو حزب بل ينتمي فقط لعمله. وتابع إبراهيم خلال مداخلة هاتفية على فضائية «صدي البلد»، «ابني كان ذاهبا لحماية الحدود المصرية وأخذوه غدرا، ومن خطفوه وزملاءه ليسوا جهاديين بل كفرة لأن الجهاد لم يقر ما فعلوه».