نفت حركة انفصالية كينية، اليوم الجمعة، اتهامات من السلطات بضلوعها فى هجوم على منتجع ساحلى أسفر عن مقتل ثمانية أشخاص، لكنها ذكرت أن أعضاء سابقين بها ربما يكونون قد تورطوا فى الهجوم. وقتل رجال شرطة ستة مهاجمين بالرصاص، كما قتل اثنان من الشرطة فى الهجوم الذى وقع فى الساعات الأولى من صباح الخميس على ناد للقمار يرتاده السياح فى ماليندي، وألقى مسؤولون باللائمة على جماعة «مجلس مومباسا الجمهوري» المحظورة.
وأضرت سلسلة هجمات على الحركة بآفاق النمو والاستثمار على الساحل الكيني، وهو منطقة جذب سياحى مهمة وفى مومباسا وبها ميناء له أهمية اقتصادية كبيرة.