قال منير فخري عبدالنور- وزير السياحة الأسبق، والقيادي الوفدي بجبهة الإنقاذ الوطني، إن النيابة صرفته لعدم كفاية أدلة الاتهام، وذلك بعد ست ساعات مُرهقة من التحقيق، منتقداً تناول الإعلام لقضيته، والذي وصفه ب"التضخيم"، وإشاعة أخبار غير صحيحة، من بينها منعه من السفر، وهو ما لم يحد إطلاقاً.
وأكد عبدالنور-في تصريحات لبرنامج "في الميدان" على قناة التحرير الفضائية مساء أمس الاثنين- أن منصب الوزير يحتاج إلى التضحية في هذه الظروف التي نمر بها.