أعلن وزير الاتصال الجزائري محمد السعيد، أن العملية العسكرية التي شنها الجيش الجزائري، اليوم الخميس، "ما تزال متواصلة" لتحرير باقي الرهائن الذين تحتجزهم مجموعة إسلامية مسلحة في موقع لإنتاج الغاز في" ان امناس" بجنوب شرق الجزائر. وقال الوزير في تصريح أذيع بالتلفزيون الحكومي: "ليس لدينا الرقم النهائي للضحايا في العملية العسكرية للجيش الجزائري، لكنها سمحت بتحرير عدد كبير من الرهائن الجزائريين والأجانب"، مضيفا أن "العملية ما زالت متواصلة لتحرير باقي الرهائن".