توافد عدد من الرموز الشعبية والدينية والسياسية لتعزية الرئيس محمد مرسي في وفاة شقيقته، في منطقة التجمع الخامس بالقاهرة. وكان من بين المعزيين: كمال الجنزوري رئيس مجلس الوزراء السابق، وأحمد فهمي رئيس مجلس الشورى، وأيمن الصياد مستشار الرئيس، والنائب البرلماني السابق مصطفى بكري، ورئيس مجلس الشعب المنحل محمد سعد الكتاتني، والمنتج الفني ممدوح الليثي، ورجل الأعمال محمد فريد خميس، ورئيس حزب النور عماد عبد الغفور، وعضو المجلس العسكري السابق رضا حافظ، والدكتور طلعت عفيفي وزير الأوقاف، ورئيس الوزراء الأسبق علي لطفي، ومرشد الإخوان محمد بديع، ونائبه خيرت الشاطر، ووزير الداخلية أحمد جمال الدين، وإمام مسجد عمر مكرم مظهر شاهين، والفنان وجدي العربي، والمستشار عمر مروان الأمين العام للجنة تقصي الحقائق، والإعلامي أحمد منصور، وأحمد نعينع، ومستشار الرئيس محمد عصمت سيف الدولة، ووزير العدل أحمد مكي، والنائب العام عبد المجيد محمود، ورئيس الأركان السابق سامي عنان، ورئيس الوزراء هشام قنديل، وأمين عام لجنة الانتخابات الرئاسية حاتم بجاتو، ورئيس الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين يوسف القرضاوي، ووزير الشباب أسامة ياسين، ولاشين أبو شنب القيادي بجماعة الإخوان، وجمال السادات نجل الرئيس الأسبق، ومفتي الجمهورية علي جمعة، ورجل الأعمال محمد أبو العينين، ووزير الرياضة العامري فاروق، ووزير التنمية المحلية أحمد زكي عابدين، وهاني عزيز أمين عام جمعية محبي مصر السلام، والإعلامي عمرو الليثي، ورئيس الوزراء الأسبق عصام شرف، والقيادي الإخواني جمعة أمين، والإعلامي وائل الإبراشي، والفريق أول عبد الفتاح السيسي وزير الدفاع، والأنبا باخوميوس مطران البحيرة والخمس مدن الغربية، والمهندس إبراهيم المعلم، رئيس مجلس إدارة «الشروق»، وإسماعيل عثمان.
