أبلغ الرئيس الأمريكي باراك أوباما، الرئيس الفلسطيني محمود عباس، معارضة الولاياتالمتحدة للجهود أحادية الجانب في الأممالمتحدة. جاء ذلك في اتصال هاتفي من أوباما لعباس، جدد فيه تأكيد التزامه بالسلام في الشرق الأوسط، ودعمه القوي للمفاوضات المباشرة بين إسرائيل والفلسطينيين، وصولا إلى دولتين تعيشان جنبا إلى جنب في سلام وأمن.