سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
البلكيمي: سأخوض انتخابات البرلمان المقبلة.. ونادم على إجراء تجميل لأنفي البلكيمي: ما قتله بشأن الاعتداء عليّ عقب الجراحة التجميلية لأنفي كلام قيل تحت تأثير المخدر
أكّد النائب السابق عن حزب النور أنور البلكيمي؛ في مجلس الشعب المُنحل، أنه نادم على إجرائه لعملية التجميل بالأنف، التي كانت هي سبب لفصله من حزب النور السلفي.
وأوضح البلكيمي -الذي حل ضيفًا على برنامج "الكرسي في الكلوب"؛ الذي تقدمه الإعلامية لميس الحديدي- أن هذه العملية التي أجراها بأنفه «كانت بغرض العلاج وليس بغرض التجميل كما أُشيع في الإعلام».
وعلل البلكيمي ما قاله أثناء فترة العلاج بالمستشفى عقب الجراحة التجميلية التي أجراها، وهو ما نفته تحقيقات النيابة بشأن حادث الاعتداء عليه، بأنه «كلام قيل تحت تأثير المخدر»، وقال: «كل ما قتله بشأن هذا الاعتداء عليّ كان تحت تأثير التخدير، وأيضًا بسبب الحالة النفسية والعصبية السيئة التي كنت عليها بعد العملية مباشرة».
وتطرق البلكيمي في حديثه لشائعة زواجه العرفي بالفنانة سما المصري، قائلاً: «لم أكن أعرف (سما المصري) قبل الحادث، ولكني عرفتها من خلال الصحف والإعلام بعد الحادث؛ وأنا افترض حُسن الظن دائمًا في الناس، ولا أحب أن أفترض أن سما المصري هي من روّجت لشائعة زواجي منها، وإن كانت هي من روّجت لهذه الشائعة فهي بالطبع فعلت ذلك بهدف أن تشتهر، وهذا يدل على عدم اتزان نفسي».
وشدّد البلكيمي؛ على أن هناك عدد من أعضاء حزب النور ومن الشيوخ قد وقفوا بجانبه أثناء محنته المنصرمة، على رأسهم النائب حزب النور السابق "علي ونيس" صاحب قضية الفعل الفاضح التي ذاع صيتِها في الآونة الأخيرة.
وألمح البكليمي إلى إمكانية خوضه لانتخابات مجلس الشعب المقبلة، وقال في هذا الصدد: «حتى الأسبوع الماضي لم أكن أنوي خوض الانتخابات؛ ولكن بفضل بالله تلقيت عدد كبير من الاتصالات الهاتفية من أهالي دائرتي يطالبونني فيها بخوض الانتخابات المقبلة»، مضيفًا أنه على استعداد لخوض الانتخابات من جديد تحت راية حزب النور، في حالة إذا طلب الحزب منه ذلك. أكّد النائب السابق عن حزب النور أنور البلكيمي؛ في مجلس الشعب المُنحل، أنه نادم على إجرائه لعملية التجميل بالأنف، التي كانت هي سبب لفصله من حزب النور السلفي.
وأوضح البلكيمي -الذي حل ضيفًا على برنامج "الكرسي في الكلوب"؛ الذي تقدمه الإعلامية لميس الحديدي- أن هذه العملية التي أجراها بأنفه «كانت بغرض العلاج وليس بغرض التجميل كما أُشيع في الإعلام».
وعلل البلكيمي ما قاله أثناء فترة العلاج بالمستشفى عقب الجراحة التجميلية التي أجراها، وهو ما نفته تحقيقات النيابة بشأن حادث الاعتداء عليه، بأنه «كلام قيل تحت تأثير المخدر»، وقال: «كل ما قتله بشأن هذا الاعتداء عليّ كان تحت تأثير التخدير، وأيضًا بسبب الحالة النفسية والعصبية السيئة التي كنت عليها بعد العملية مباشرة».
وتطرق البلكيمي في حديثه لشائعة زواجه العرفي بالفنانة سما المصري، قائلاً: «لم أكن أعرف (سما المصري) قبل الحادث، ولكني عرفتها من خلال الصحف والإعلام بعد الحادث؛ وأنا افترض حُسن الظن دائمًا في الناس، ولا أحب أن أفترض أن سما المصري هي من روّجت لشائعة زواجي منها، وإن كانت هي من روّجت لهذه الشائعة فهي بالطبع فعلت ذلك بهدف أن تشتهر، وهذا يدل على عدم اتزان نفسي».
وشدّد البلكيمي؛ على أن هناك عدد من أعضاء حزب النور ومن الشيوخ قد وقفوا بجانبه أثناء محنته المنصرمة، على رأسهم النائب حزب النور السابق "علي ونيس" صاحب قضية الفعل الفاضح التي ذاع صيتِها في الآونة الأخيرة.
وألمح البكليمي إلى إمكانية خوضه لانتخابات مجلس الشعب المقبلة، وقال في هذا الصدد: «حتى الأسبوع الماضي لم أكن أنوي خوض الانتخابات؛ ولكن بفضل بالله تلقيت عدد كبير من الاتصالات الهاتفية من أهالي دائرتي يطالبونني فيها بخوض الانتخابات المقبلة»، مضيفًا أنه على استعداد لخوض الانتخابات من جديد تحت راية حزب النور، في حالة إذا طلب الحزب منه ذلك.