أظهرت الأبحاث الطبية أن لعب الأطفال تحت أشعة الشمس يخفض من فرص إصابتهم بالإكزيما والحساسية الغذائية. وأوضح الباحثون بجامعة "كنبرا"الاسترالية أن الأطفال الذين يقيمون فى دول لا تتمتع بطول فترة سطوع الشمس مثل الدول الاسكندينافية يصبحون أكثر عرضة لمخاطرالإصابة بالإكزيما والحساسية الغذائية بالمقارنة بالأطفال الذين يقيمون فى دول تتمتع بسطوع أشعة الشمس لفترات طويلة من النهار.
وتعد أشعة الشمس المصدرالرئيسى للحصول على فيتامين"د" الهام للوقاية من العديد من الأمراض.