بعد أن أصدرت منظمة الدواء الأمريكية تقارير، تفيد بأن عددًا من أدوية التخسيس التي تجد رواجًا في مصر تسبب الإصابة بتليف الكبد وعدد من الأمراض الأخرى، لا تزال الصيدليات تصرف تلك الأدوية دون وصفة طبية أو روشتة طبيب، رغم مخاطرها العديدة وأعراضها الجانبية، ولا يزال المصريون يصرون على تناول هذه الأدوية. من المسئول عن رواج هذه الأدوية الخطيرة في مصر؟!، وهل يعني هذا أن المصريين مستعدون للتضحية بصحتهم في سبيل مظهر أفضل؟!... شارك برأيك.