أكد الفنان خالد النبوي، في تصريحات لبرنامج "بلسان معارضيه" أن التقاط صورة له مع ممثلة إسرائيلية دون علمه غير مقصود، فهو "نجم معروف والممثل لا يحب أن يحرج أحدا أو يجرح شعورهم"، مشيرا إلى أنه معروف لدى الرأي العام بعدائه الشديد لإسرائيل وحبه الشديد لجمال عبد الناصر والعداء التام لأنور السادات بسبب سياسة التطبيع. نقد وقال النبوي إنه متهم من النقاد بأنه لا يعطي الفن والتمثيل حقه، وبأنه يحاول جاهدا أن يثبت أنه نجم عالمي، وانتقد النبوي الكاتب طارق الشناوي قائلا "ليس لي علاقة شخصية معه، ولا أدري لماذا يهاجمني، وأظن أنه يعتمد على معلومات كاذبة في كتاباته عني". انتماء وفي برنامج "السؤال الأصعب" أكد الفنان الكبير محمود ياسين، أن السينما في مصر انتهت مع النظام الاقتصادي الحر، وأن السينما بحسب تعبيره "في الشارع"، وشدد على ضرورة عدم انتماء الفنان أي كان نوع الفن الذي يمثله الانتماء إلى حزب سياسي، مؤكدا على أهمية حرية الفنان. بلياتشو وفي "الجريئة والمشاغبون" أكد المطرب نادر أبو الليف، أنه لا يوجد خلافات بينه وبين تامر حسني وقال "في ناس حبت أنها توقع بينا ولكن معرفهوش"، ونفى أنه يغني المنولوجات على طريقة الفنان الراحل إسماعيل ياسين، مشيرا إلى أنه قام بالإمضاء على عقد احتكار مع جمال مروان صاحب شركة ميلودي، وأنه في حال اختلافه معه سيلغي العقد. وأضاف أنه هناك من يهاجمه مثل المطرب علاء عبد الخالق الذي وصفه ب"البلياتشو" ولكنه لا يهمه كلامهم ولا يؤثر فيه، وأوضح أنه سيعرض أول كليباته قريبا وقال" أنا مش هحط فيه بنات ترقص لأني أنا بغني فقط وبخاف من ربنا". وفي "أنا" قال الفنان هاني رمزي: "أنا تنازلت أكثر من مرة من أجل الفلوس في بداية حياتي الفنية فقد كنت متزوجا حديثا، ومحتاج للمال، والأجور كانت ضعيفة فبالتالي كان أي دور يعرض عليا بأقبله فورا". وأضاف "لا أشعر أني حققت نجاحا ففي رأيي كل ما قمت به مجرد تجارب منه ما نجح ومنها لم ينجح، ولم أترك بصمتي بعد، فلا أتمنى أن أكون مجرد فنان وانتهي ولكن نفسي أقوم بأدوار أكثر". جزء ثاني وقال: "نفسي أقدم جزء ثاني وثالث لفيلم غبي منه فيه، فرغم من أني تعرضت للهجوم بسببه إلا أن الفيلم نجح بشده، ولكن الأمر يحتاج لجهد ووقت، وهو ما بدأنا فيه فعلا، بتجهيز الجزء الثاني". مواجهة وفي "اتنين ضد اتنين" قالت الكاتبة نوال السعداوي "إن الدين ما هو إلا كتبا تتعلق بالجنس والحرب والسياسة"، معللة أرائها أنها تربت في بيت ناقض للدين، مضيفة أن المفكر جمال البنا دافع عن رأيها في ضرورة إدراج اسم الأم بجانب الاسم العادي في الأوراق الرسمية. ومن جهته أكد الشيخ يوسف البدري، أنه لا يكفر أحداً لأن القضاء هو من يحكم، مضيفا أنه يرى الانتخابات والديمقراطية وثنية لا تغني من جوع.. وفي "دوام الحال" أكد وليد جنبلاط الزعيم الدرزي ورئيس الحزب التقدمي الاشتراكي اللبناني، أن اغتيال والده كمال جنبلاط جعله أكثر تحملا للمسئولية ومواجه العديد من القضايا الخطيرة، مشيرا إلى أنه سامح من اغتال والده قائلا المصلحة القومية هما الضمانان الحقيقيان للحرية. وأضاف أن وفاة الرئيس الحريري كان بمثابة انقلاب جعل لبنان في صدام عنيف على كل المستويات. صلة عامرة وفي "رحلة السعادة" بدأ الدكتور عمرو خالد، حديثه عن المجموعة السابعة "صلة عامرة بالله" من مجموعات الوصول إلى السعادة، ورمز لها باللون الأبيض لون النقاء والصفاء، وتحدث في هذه الحلقة عن الصلاة وقال: "إن وجهة نظرنا نحوها هي الأهم، فهل ننظر لها على أنها واجب يؤدى فقط، أم هدية من الله عز وجل لنا وطاقة وتجديد روح وقوة وحيوية وقبل كل ذلك تطهير للنفس". وفي "مدرسة الحب" تناول الداعي الشاب مصطفي حسني فصل الطموح، موضحا أن الإنسان إذا افتقد الإنسان الثقة في الله أصابه الإحباط والعجز والمصاعب، مشيرا إلى أن أساس الطموح هو الثقة في الله. وتناول اسم الله "القدير" فهو القادر على كل شئ، وأن الثقة بالله أساس الإيمان، وأن التشجيع الموصول بالله القدير هو جوهر الطموح. أعد التقرير: دينا طارق - إسلام سعيد- أسماء السعداوي – هاجر حسونة- أنغام جمال عبد الناصر- باهي حسن- خالد حسين- حسين حمدي – محمد منسي