قالت دار الإفتاء المصرية، إنه «يُستحب قراءة الفاتحة عند عقد الزواج تبركًا بها؛ لاتفاق علماء المسلمين سلفًا وخلفًا على استحباب قراءتها في إنجاح المقاصد وقضاء الحوائج وغير ذلك من الأمور الدنيوية والأخروية». وأضافت «الإفتاء»، عبر صفحتها الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك»، مساء الأحد، أن «النصوص الشرعية دلت على أن قراءة الفاتحة فيها من الخصوصية ما ليس في غيرها، فقد قال النبي: "أُمُّ الْقُرْآنِ عِوَضٌ مِنْ غَيْرِهَا، وَلَيْسَ غَيْرُهَا مِنْهَا عِوَضٌ"».