عزفت ربابتها شعره ليلة الدفن أدمعت أنغامها السحب والمزن لفقد حبيبها المدفون منذ زمن بين السطور ويصرخ من الحزن عزفت ربابتها شعره ليلة الدفن وصلت أهازيجه العرش و الخزن من عزفها ملأت أكوانا بالشجن كانوا يعرفون بأنه اليوم ممتحن عزفت ربابتها شعره ليلة الدفن بكت وأبكت ربابتها ملائك سدن من عذب عزفها الجنان له تحن و الحور من شوقهن له تراقصن عزفت ربابتها شعره ليلة الدفن أبت الا أن تزفه بأشعاره بينهن ليسكن المكان الذى فيه الأمن ليسعدسرمدا بالسلوى والمن