أنا حُبى ليك كان مُعطيات برهُانها مات كان عشمى فيك حَبة حاجات أحلام جميله اتكونت على صوت نجاة زى العيال لما اتلهوا بِمَركب ورق من كُتر تصديقهم وجوده كأنه جَد فا مصدقوش لحظة غرق و استغربوا شكل الورق ساعة ما باش فالضلمه قتلت حِلمُهم و اتصورِت من غير فلاش أنا زيهم حلمى اتسرق او راح بلاش قلبى اللى كان من حُبه فيك عازف نايات كان يِطرب الدنيا لساعات قلبى اللى كان دايماً خياله يِشَبِهك بالمُعجزات دلوقتى معجون بالآهات يعقوب بنفسه يِشَخَصه على انه مات أصل القلوب تشبه كتير من معطيات الهندسه مهما ان يكون قلبك كبير محتاج لبرهان يِثبته أو يبقى تمرين و اتنسى سهام سامى