قلبها يشبه طفل برئ رغم سواد الدنيا حنين عمره ما كان للغدر مبين دايما هايم مع مزيكا صوت فيروز على صوت أنغام من نوع نادر او انتيكا طاير من زمن الاحلام انما قلبه بيقبض روحها غدره بيسبق أى أمان ساكن عند ضلوعه جروحها جوه عنيه ثاير بركان جاى يطفى النور فى عنيها و يحول شوقها لأحزان