فيها ولَدتْ وفيها أحيا وأموتْ ولا تُشرعَ ليْ قوانينَ ألقبيلةْ هي لي أخر أنفاسيَ أرسمنيْ على كَفيكَ وشماً لاْبحرُ مَعكَ لنهايةَ ألعمرْ دَعَْ أطواق ألابجديةِ تُكبلنيْ لاْراوغَ ألنفسْ وأصرخُ أنكَ هنا تَعزف لحنَ ألبقاء معيْ ليس ألامرُ مستحيلا هُنا راحتيْ وهنا اماليَ أفاقتْ من غَفواتْي ودرباً كان شاقاً وطويلا أدنُ مني تدنوا اليكَ تراتيلي ولنلتقي في رُبىْ القلبْ فأزهار ألخريفْ قد أينعت وعدنا أجملَ مما كنا بل غرقنا بينابيعَ ألقبلَ وألاحضان وأارتوينا وأعتلى قلبينا شوقاً ربما لم يكن حلماً تلك هي أمانينا وأاانتشينا وغدونا غصناً يتمايلُ بين كؤوساً أاحتسيناها وثملنا وعدنا كما كنا عشاقاً ليس لنا مثيلا