......... خيال المبدعين دوما يعبر عن خلجات النفس البشرية ورؤاها في الحياة ودائما يأتي الوصف بديعا اذا ماصدق واتصل بالواقع! ........... في مشاهدات كثيرة في الحياة يكثر السؤال لماذا يلازم الشجن الانسان أني كان?!.ليأنس اليه وكأن الفرحة في الحياة مثل عابرسبيل والحزن مقيما لايفارق! .........كل شيئ بقضاء تلك هي الحقيقة المؤكدة والصبر علي المقادير من علامات التقي والايمان وان يقيت في الحلق مرارة لاتفارق اذا هاجت الذكري ليعز السيطرة علي العبرات!........ الدنيا اذا معتركا كبيرا يجمع بين متناقضات كثيرة وفي لغة الأضداد رؤية لكنه الأشياء!....... يطيب دوما سرد حوارات كثيرة عبررحلة العمر وسط ملازمة طيف أحبة علي القلب والروح للنفس في خطوب كثيرة لتضحي كلماتهم الحانية بردا وسلاما في مواجهة آثام البشر!......... هي الدنيا بمتناقضاتها والحياة بما لها وما عليها وتلك هي تصاريف القدر!.