خناقه بلكونات هو المشهد الدائم علي شاشات الفضائيات وبطل الفتره هو المذيع ( أ ) هو شايل كيس كبير اسود مليان اتهامات وبيوزع منها علي خلق الله وكل واحد علي حسب النفسيه واخرها مع سياسي قديم تتق مع هذا السياسي او تختلف لا يغير من الامر شيئ فالمذيع هذا منذ قيام ثوره 30 يونيو وقد هذا الكيس الكبير المليان بالاتهامات ويلقي اتهام علي من قام بثوره يناير وعلي افراد معينه ولم يترك احد والا جاب سيرته بكل فظاعه واتهام فلان بالعماله واخر بالخيانه وقصه التمويل والاتهام الاشهر لاي فرد هو عدم انتمائه للوطن وشيئ من الخجل ان يقوم هو بدور البطل الوطني وليس غيره وطني وكان من الاجدر ان يكون هو رئيس الدوله لانه الاكثر وطنيه ولا وطني غيره والباقي خونه عملاء مموليين متأمرين بلطجيه مأجورين والغريب في الامر ان من يهاجمه لا يسلم من لسانه وهذا ما شاهدنه مع زميل له اخر مشهور بالتطبيل ونشر الغسيل بعضهم البعض علي الملاء كيف ان نحافظ علي هذه الاشخاص المشهورين بقاعده المصاطب واسلوب الردح الغريب والمتطور وقد اصبح هذا المذيع يتفنن في القاء التهم علي من لا يحبه ومن قد يلمع نجمه في الاعلام هذا بالاضافه الي المحاولات المضنيه منه في تلميع اشخاص اخرين يتم استصافتهم في القناه التي يعمل بها وكأن هولاء الاشخاص هم الذين يخافون علي الوطن والاكثر وطنيه وكلامهم مصدق ولا احد يستطيع ان يكذب احد منهم وعندما نعقد مقارنه كلام ضيوف هذا المذيع اثناء الحلقه الواحده نجد تناقض كثير بين كلام الضيف ونفسه وهذا ما حدث عندما كان يستضيف شهود عيان علي ثوره يناير وكانوا من المشاركين فيها وخلال الاستضافه في القناه وبعد مرور ثلاث سنوات علي الثوره يطل عهلينا هولاء الافراد وبقياده هذا المذيع بتشويه ثوره يناير والتعظيم والتمجيد في ثوره يونيو ولا يعلم هذا المذيع ان المشاركين في ثوره يناير هم نفسهم المشاركين في ثوره يونيو ماعدا الاخوان كل التحيه للمشاركين في ثوره يناير وثوره يونيو وكل الغيظ وفقع المراره وشيلها لهذا المذيع الذي يتعامل مع الجمهور يعتقد هو وحده فقط انه علي قدر من الغباء وان يستخف بعقول المشاهدين وهو لا يكف عن التجريح والتشويه في افراد معينه والقائمه لديه مليانه بالاسماء وبعد ما حدث منذ ايام قليله له سوف يقوي شوكته ويسند ضهره وربنا يكون في عون من لا ضهر له مثلي وان يرحمنا الله من هذا الاكار الملوثه والمريضه واحنا كمشاهدين او افراد ي المجتمع علينا بشيل المراره علشان نستريح قبل ما تتفقع انعم الله علينا بالامن والامان والتخلص من العقول المريضه بقلم /ياسر حسن الجيزاوي (هويس القلم العربي)
