...................في ليلة القدر يقف عباد الله طائعين علي باب الرجاء يسألون خالقهم الصحة والستروالأمن والأمان للأوطان. ............... عباد الله يركضون في صخب الدنيا وسط هموم تؤرقهم وشواغل تُلهيهم ولاشيئ في الدنيا يساوي بُغضهم وتجافيهم! ......... يارب خًفف الأحزان وبلغ الأوطان وعُمارها الأوطار وخفف الهَم والحزن وبَلغ عبادك مُبتاغهم فكلهم يرجون طاعتك وعفوك ورضاك الي أن يأتي يوم لِقاك! ............يارب خفف ....يارب هون .... ..............ويستمر الدعاء موصولا في أيام الله المباركة وسط وَجل علي الأوطان وآلام ثِقال تؤلم الأبدان وليس لعباد الله من سبيل سوي الدعاء بقلوب عامرة بالإيمان:-أدركنا ياألله .