!-- /* Font Definitions */ @font-face {font-family:"Traditional Arabic"; panose-1:2 1 0 0 0 0 0 0 0 0; mso-font-charset:178; mso-generic-font-family:auto; mso-font-pitch:variable; mso-font-signature:24577 0 0 0 64 0;} /* Style Definitions */ p.MsoNormal, li.MsoNormal, div.MsoNormal {mso-style-parent:""; margin:0cm; margin-bottom:.0001pt; text-align:right; mso-pagination:widow-orphan; direction:rtl; unicode-bidi:embed; font-size:12.0pt; font-family:"Times New Roman"; mso-fareast-font-family:"Times New Roman";} @page Section1 {size:595.3pt 841.9pt; margin:72.0pt 90.0pt 72.0pt 90.0pt; mso-header-margin:35.4pt; mso-footer-margin:35.4pt; mso-paper-source:0; mso-gutter-direction:rtl;} div.Section1 {page:Section1;} -- كشف عمرو حمزاوي عن عداوته الصريحة للهوية الاسلامية المميزة للشعب المصري خلال ندوة بنادى سبورتنج بالإسكندرية أمس الأول ودعا ما سماه ب "القوى السياسية المدنية" إلى التوحد لمحاربة انتخاب أغلبية إسلامية في البرلمان القادم حتى لا تصبح هوية مصر إسلامية. ونقلت صحيفة "الوطن" استجداء حمزاوي للحضور بانتخاب القوى المدنية والليبرالية واليسارية حتى تكون السلطة التشريعية من خارج حزب الرئيس. وكرر حمزاوي نفس المقولات الممجوجة عن محاولات التيار الإسلامي استبعاد ما يعرف بالقوى الليبرالية واليسارية والمدنية عن الساحة السياسية لينفرد بها خاصة بعد خلط الدين والسياسة. يذكر أن حمزاوي الذي عمل بمعهد أبحاث كارينجي للسلام بأمريكا عاد إلى مصر بعد الثورة وأصبح واحدا من أشد المحاربين للهوية الإسلامية والداعين إلى علمنة مصر.