أكدت ميس حمدان في برنامج «يا مسهرني» علي قناة دريم أنها تلقت عروضاً لتقديم فوازير بعد تقديمها لبرنامج «100 مسا» في شهر رمضان الماضي، لأنه أظهر موهبتها وقدراتها الفنية علي حد تعبيرها، إلا أنها تعتبر الفوازير سلاح ذا حدين حيث يفرض عليها الهروب من فخ تقليد نيللي وشريهان كما أنها تبحث عن بصمة أو علامة مميزة، وقالت إنها إذا أقدمت علي هذه الخطوة ستتفرغ لها تماماًَ. وقالت ميس إن عملها في الوسط الفني فرض عليها أن تكون دبلوماسية لأن ردود أفعالها محسوبة عليها، وهو ما اعتادت عليه من الوقت، وتعجبت من الفكرة الشائعة بين البعض عن أن «الفنان «بعيد عن ربنا» رغم أنها تواظب علي الصلاة. وصف الموسيقار هاني مهنا في برنامج «بلدنا بالمصري» علي قناة «on TV» أن ما قامت به إسرائيل مؤخراً من سرقة أغنية «قولوا له الحقيقة» للمطرب عبدالحليم حافظ بكلماتها وألحانها بالبلطجة والبجاحة والسرقة للحقوق الفكرية دون أي اعتبارات للقوانين الدولية، وأشار إلي أن هذه ليست المرة الأولي التي يتم فيها سرقة أغان مصرية، حيث إن هناك دولاً أخري سرقت أغاني عديدة لمطربين مصريين ومنها إسبانيا وتركيا. وفي مداخلة تليفونية بنفس الحلقة أكد محمد شبانة ابن شقيقة الفنان عبد الحليم حافظ، أن ورثة المطرب الراحل لا يستطيعون مقاضاة المطرب الإسرائيلي، حيث إنه لم يسرق المطرب وإنما سرق كلمات وألحان الأغنية، ومن يمتلك الحق في المقاضاة هما كمال الطويل ومرسي جميل عزيز. استضاف المذيع نيشان في برنامجه «ابشر» علي قناة L.b.c المطرب راغب علامة الذي قال إن المستوي الفني الرديء يرجع إلي الإنتاج الذي وضع عليه اللوم في تصعيد أصوات غير صالحة للغناء، كما وصف راغب من قالوا عن الدويتو الذي صوره مؤخراً مع شاكيرا بأنه مفبرك أنهم متضررون من نجاحه، وقال إن التواضع والمصداقية هما سر شبابه. خلال ظهورها علي قناة روتانا خليجية في برنامج «يا هلا» نفت هيفاء وهبي ما نشر عنها في عدد من المجلات العربية حول زواج ابنتها واستخدام صورة زفاف شقيق زوجها في هذا الخبر وأكدت أن هذا لم يحدث وتعجبت من ظهور هذه الشائعة موضحة أنها اكتفت بتوجيه خطاب لهم لتكذيب الخبر ولم تلجأ إلي القضاء، هيفاء قالت إنها وجهت عتاباً لشركة روتانا بسبب عدم الاستجابة لمطالبها وتجاهلها وتأخير إصدار ألبومها مما يسبب لها ضيقاً، كما نفت خبر انفصالها عن زوجها أحمد أبو هشيمة، ورداً علي اتهامها بعدم تواجدها في الأعمال الخيرية قالت إنها الأكثر مشاركة لكن الأمر لم يعلن بشكل كبير في الصحافة. الهدوء كان السمة الغالبة علي حوار المذيع تامر أمين في برنامج «بدون رقابة» فرغم الانتقادات اللاذعة التي وجهت له علي مدار الحلقة بدءاً من اتهامه بالتعالي والغرور حتي وصفه بالرخامة بسبب ما نشر عنه في إحدي الصحف الأسبوعية إلا أنه التزم الهدوء والدبلوماسية في الرد كما أكد خلال الحلقة أن بعض من ينقدوه هم من متصيدي الأخطاء وهو يرفض ذلك ولكنه يستمع إلي الانتقاد البناء مستشهداً بمن انتقدوه في بداية ظهوره في برنامج «البيت بيتك» وعدم خروجه من قالب مذيع نشرة الأخبار مؤكداً أنه استفاد من ذلك وقام بتطوير نفسه، وبرر تواجد شعبية أكبر لزميله محمود سعد وعدم توجيه انتقادات له عكس ما يحدث معه موضحاً أن ذلك يعود إلي أن سعد قادم من الوسط الصحفي وله الكثير من الأصدقاء الصحفيين ورفض التعليق علي إبداء رأيه حول من منهما أفضل من الثاني كما رفض تماماً تقييم نفسه أو زملائه وفضل ترك الحكم للمشاهد وأعلن أنه يؤيد مذيعات محجبات علي الشاشة ولكنه يرفض النقاب.