منذ عام 2017 بدأت الحكومة ممثلة فى وزارة الزراعة، تطبيق خطة طموحة لزيادة الصادرات المصرية من التمور لتصل ل120 ألف طن سنويا، عبر عدة محاور، على رأسها المدارس الحقلية. بهدف الحفاظ على جودة التمور، خلال مراحل الإنتاج بداية من الحصاد والجمع، مرورا بعملية التكييس، ثم الوصول لمرحلة التجفيف والتخزين، حتى التعبئة وتسويق التمور ووصولها للمستهلك الأخير للحفاظ على لون وقوام الثمرة. مؤخرًا دشنت وزارة الزراعة ممثلة فى المعمل المركزى للنخيل، مركز النخالين التابع للمعمل، بهدف تدريب المزارعين على العمليات الزراعية الخاصة بزراعة المحصول وإنشاء مزرعة نموذجية ومشتل نموذجى للنخيل وبنك لحفظ الأصول الوراثية من أصناف النخيل المصرية وزراعة السلالات البذرية الفاخرة المنتخبة. وتكثف الوزارة أعمالها خلال الفترة المقبلة لزيادة المساحة المنزرعة بالنخيل وبصفة خاصة الأصناف المطلوبة فى الأسواق الخارجية مثل «البارحى والمجدول» بهدف زيادة العائدات الاقتصادية من تصدير هذا المحصول.
الحجر الزراعى يواصل فتح أسواق جديدة الدكتور أحمد العطار رئيس إدارة الحجر الزراعى بوزارة الزراعة كشف عن أن الإدارة تواصل السعى لفتح أسواق جديدة أمام التمور المصرية بعد أن نجحنا فى غزو الأسواق العالمية والدخول ل 61 دولة هذا العام. وأشار «العطار» إلى أن الإدارة تتابع كل الأسواق العالمية وتتابع المنتجات الزراعية التى يتم تصديرها بشكل مستمر لضمان تلافى أى ملاحظات قد ترد والعمل على تسهيل مهمة المصدرين. مدارس حقلية لتوعية المزارعين الدكتور عز الدين جادالله مدير المعمل المركزى للمناخ كشف ل«روزاليوسف» أن مشروع مشروع تحسين جودة التمور المصرية (الممول من أكاديمية البحث العلمى والتكنولوجيا) والمعمل المركزى للنخيل بالتعاون مع مشروع المدارس الحقلية بمركز البحوث الزراعية مدرسة حقلية، يواصلان توعية الفلاحين بأهمية الطرق المثلى للحصاد ومعاملات ما بعد الحصاد للتمور لضمان زيادة الصادرات.
61 دولة صدرت مصر تموراً من مختلف الأنواع منذ بداية العام الحالى حتى منتصف شهر أكتوبر الجارى ل61 دولة حول العالم. 22 ألف طن تحتل دولة المغرب ثانى أكبر الدول المستوردة للتمور المصرية فقد استوردت 22 ألف طن تمور، منها 14 ألفًا و144 طنًا خلال الموسم الماضي، و7 آلاف و941 طنًا منذ بداية العام الحالى وحتى منتصف شهر أكتوبر.
83 ألف جنيه تبلغ تكلفة شراء فسائل النخيل اللازمة لزراعة مساحة تصل لفدان من نخيل البرحى حوالى 83 ألف جنيه، حيث يحتاج الفدان الواحد لحوالى 64 فسيلة لتغطى المساحة كاملة. يبلغ متوسط سعر الفسيلة الواحدة حوالى 1300 جنيه وذلك بحسب ما ذكره الدكتور عزالدين جادالله مدير المعمل المركزى للنخيل بمركزالبحوث الزراعية بوزارة الزراعة. ويعد صنف تمور «البارحي» من أفضل الأنواع المطلوبة فى السوق المحلية والعالمية وتحظى بسمعة طيبة بين المستهلكين. 29 ألف طن منذ بداية شهر يناير من العام الجارى 2020 صدرت مصر حوالى 29 ألف طن من مختلف أنواع التمور لعدد كبير من الدول. 7 أصناف تزرع فى محافظات الوجه البحرى حوالى 7 أصناف من التمور «الرطبة» مثل أصناف «السمانى والزغلول والحيانى والأمهات وبنت عيشة وأم الفراخ والبرحي». 56 دولة صدرت مصر العام الماضى 43 ألفًا و915 طنًا من أجود أنواع التمور ل 56 دولة من مختلف قارات العالم.
83 ألف جنيه تبلغ تكلفة شراء فسائل النخيل اللازمة لزراعة مساحة تصل لفدان من نخيل البرحى حوالى 83 ألف جنيه، حيث يحتاج الفدان الواحد لحوالى 64 فسيلة لتغطى المساحة كاملة. يبلغ متوسط سعر الفسيلة الواحدة حوالى 1300 جنيه وذلك بحسب ما ذكره الدكتور عزالدين جادالله مدير المعمل المركزى للنخيل بمركزالبحوث الزراعية بوزارة الزراعة. ويعد صنف تمور «البارحي» من أفضل الأنواع المطلوبة فى السوق المحلية والعالمية وتحظى بسمعة طيبة بين المستهلكين. . 44 ألف طن صدرت مصر حوالى 44 ألف طن من مختلف أصناف التمور خلال الموسم الزراعى الماضى 2019 / 2020 من مختلف الأنواع. . 1.7 مليون طن تتربع مصر على عرش إنتاج التمور محليًا وعربيًا وإفريقيًا وعالميًا حيث إنها تحتل المركز الأول فى الإنتاج بحسب إحصائيات المنظمات العالمية المتخصصة فى الشأن الزراعى والمختصة بمتابعة إنتاج التمور عالميًا. 120 ألف فدان تبلغ المساحة المنزرعة بمحصول النخيل فى مصر حوالى 120 ألف فدان بمختلف محافظات الجمهورية وتختلف الأصناف والأنواع التى يتم زراعتها من محافظة لأخرى وفقًا لطبيعة التربة وأحوال الطقس فى هذه المناطق. 15 مليون نخلة يبلغ عدد نخيل البلح المنزرعة فى مصر حوالى 15 مليون نخلة من مختلف الأنواع ذات الأصول المصرية بالإضافة للسلالات المستوردة والمهجنة.
تمور الوجه القبلي عدة أصناف يتم زراعتها بمحصول النخيل تنتج التمور نصف الجافة فى محافظات الصعيد والشرقية مثل «السيوى أو الصعيدى والعمرى والعجلانى والمجدول» . الصين وأستراليا صدرت مصر 12 طنًا لأسواق تستقبل التمور المصرية للمرة الأولى وهى الصين 3 أطنان وأستراليا 9 أطنان وهى الدول التى وافقت مؤخرًا على استقبال المحصول المصرى بعد سلسلة مفاوضات بين الجهات الحكومية. ماليزيا ثالث أكبر مستورد للتمور المصرية من الدول الآسيوية هى دولة ماليزيا التى استوردت الموسم الماضى 1874 طنًا، واستوردت منذ بداية العام الحالى 1855 طنًا من مختلف الأنواع والأصناف.
32 ألف طن تربعت إندونيسيا على رأس أكبر الدول المستوردة للتمور المصرية خلال موسم بإجمالى كميات وصلت لحوالى 32 ألف طن، مقسمة ل 18 ألفًا و440 طنًا خلال العام الماضي، وكذلك الموسم الحالى بإجمالى كميات وصلت لحوالى 13 ألفًا و654 طنًا. متوسط الإنتاجية يبلغ متوسط إنتاجية البلح الجاف فى مصر حوالى مليون و440 ألف طن، فيما تبلغ متوسط إنتاجية نخيل إنتاج البلح نصف الجاف حوالى 212 ألف طن، وتصل إنتاجية نخيل التمور الرطبة حوالى 274 ألف طن. أنواع التمور وفقًا لإحصائية من الإدارة المركزية للبساتين بوزارة الزراعة فإن عدد نخيل البلح الجاف يبلغ 458 ألف نخلة، بينما تمتلك مصر حوالى 299 ألف نخلة تنتج بلح نصف جاف، بينما يصل عدد النخيل الذى ينتج التمور الرطبة حوالى 674 ألف نخلة. الوادى الجديد وأسوان فى المقدمة تحتل أسوان المركز الأول فى المساحات المنزرعة بمحصول النخيل بواقع 24 ألفًا و740 فدانًا، تليها محافظة الوادى الجديد الوادى الجديد بمساحة 23 ألفًا و787 فدانًا، فيما تأتى محافظة دمياط فى المركز الأخير فى المساحات المنزرعة بالنخيل حيث تبلغ المساحة المنزرعة حوالى 12 فدانًا فقط.